الصفحه ١٥٢ : تعين من قام به فيكون واحدا بالنوع ، كما هو قولهم في أسماء الكتب ،
فيكون المقروء هو هو بدون إشكال الحدوث
الصفحه ١٨٥ : كتب إلى عمرو بن حزم : «ولا يمس القرآن إلا على
طهارة» فأراد بذلك :
المصحف الذي حلّ
فيه كتابة كلام
الصفحه ١٨٨ : .
* * *
فصل
ثم يقال لهذه
العصابة ـ هداهم الله من الضلال ـ ما تقولون فيمن أخذ قلما وورقة ومداد حبر ، وكتب
ألف
الصفحه ٢٠٢ :
صلىاللهعليهوسلم لما أتاه الرجل فسأله عن الإيمان فقال : «أن تؤمن بالله
وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر
الصفحه ٢٣٩ : السماء لأنها مسكن ملائكته وثم عرشه وكرسيه واللوح المحفوظ ومنها تنزل
قضاياه وكتبه وأوامره ونواهيه
الصفحه ٢٤٣ : قتيبة أحد أئمة الأدب، إخباري، قليل الرواية، قد يعتمد
في التشبيه على ما يرويه من كتب أهل الكتاب، يتهم
الصفحه ٢٥٥ : العباس الإصطخري، وهو كما قال المصنف نقل مفترى. وعجيب
من ابن تيمية كتبه في معقوله ـ غير منكر ـ ما يرويه
الصفحه ٢٨٠ : علومه على
ما كان يلقيه من جواهر المعارف والآداب في دروسه حال حياته بل ألّف من الكتب
الجليلة الكثيرة ما
الصفحه ٢٩٢ : في أعظم كتبه وعظّم قدر المجيء بهم في السلاسل حتى أدخلهم الجنة
وجعلهم من أوليائه وأنصار دينه.
ومن
الصفحه ٢٩٥ : ما رواه
الشيخان من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه عليه الصلاة والسلام قال : «لما قضى
الله الخلق كتب
الصفحه ٣١٤ : عليه وما
عول في الإفساد بالتصريح أو الإشارة إليه ولو ذكرت كثيرا مما ذكره ودونه في كتبه
المختصرات لطال
الصفحه ٣١٦ : علما لما كتبت إليه) يعني جواب ما كتب
إليه بأن يعلمه مسائل والقصة مشهورة حتى في صحيح مسلم.
وقال عليه
الصفحه ٣٢١ :
وأزيد على ذلك ما
ذكره صاحب عيون التواريخ وهو ابن شاكر ويعرف بصلاح الدين الكتبي وبالتريكي وكان من
الصفحه ٣٢٣ : يوم الجمعة في الشباك الكمالي وحضر القراء
والمنشدون وأنشدت التهاني وكان وصل معه كتب ولم يعرضها على نائب
الصفحه ٣٢٧ : وأشباهه مغالاة في
التشبيه حريصا على ظاهرها واعتقادها وإبطال ما نزّه الله تعالى به نفسه في أشرف
كتبه وأمر