الصفحه ٣١ : تأويلها : وقد جاء في شرح المقاصد بعد أن قرر مؤلفها أن جميع
أحاديث أشراط الساعة آحادية ما نصه : ولا يمتنع
الصفحه ٣٣ : ، وثانيهما تأويل النزول» بنحو ما سبق نقله عن شرح المقاصد (١).
وقد ورد على
المغفور له السيد رشيد رضا سؤال من
الصفحه ٥٣ : الصفات ، وحكم ذلك مشروع في شرح
الدّوّاني على «العضدية» ، وفي كلام عبد الحكيم على «النّسفيّة» ، وغيرهما من
الصفحه ٥٤ : بن أحمد البخاري في «شرح أصول فخر الإسلام البزدوي» : «اعتقاد القلب
فضّل على العلم ، لأنّ العلم قد يكون
الصفحه ٥٥ : وذلك عند شرحه لقول فخر الإسلام : «وفيه ضرب من العمل أيضا وهو عقد
القلب عليه ، إذ العقد فضّل عليه
الصفحه ٦٧ : ،
والسمعانيّ في «القواطع» ، والغزاليّ في «المستصفى» ، وعبد العزيز البخاريّ في «شرح
أصول فخر الإسلام
الصفحه ٦٨ : بالحجّة في
عصره ، وإن كان لكلّ مسألة اعتقادية حجج قطعية ، وقد قال عبد العزيز البخاري في «شرح
أصول البزدوي
الصفحه ٧١ : » و «شرح الألفية» للعراقي و «التدريب»
للسيوطي وغيرها من الكتب المعروفة ، بحجج ملموسة. وعدّ الكاتب هذا القول
الصفحه ٧٣ : ، و «المواهب» وشرحها إن كان يقتصد في البحث.
وأما تواتر أحاديث
المهديّ والدجّال والمسيح ، فليس بموضع ريبة عند
الصفحه ١٠١ : ، والتحقيق : أن وصف القرآن بما سوى الأول وصف للمدلول بصفة الدال ، كما
في شرح المقاصد (ز).
الصفحه ١٠٣ : ].
__________________
(١) أخرجه أبو نعيم
في الحلية واللالكائي في شرح السنة بألفاظ متقاربة في المعنى (ز).
(٢) هكذا في الأثر
ولم
الصفحه ١٢٤ : إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَلكِنْ مَنْ
شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً) [النّحل
الصفحه ١٤٠ : المدلول بوصف الدال
مجازا كما حققه التفتازاني في شرح المقاصد على ما سبق (ز).
الصفحه ١٤١ : السعد في شرح
المقاصد : (انتظم من المقدمات القطعية والمشهورة قياسان ينتج أحدهما قدم كلام الله
تعالى ، وهو
الصفحه ١٤٢ : الأسماء والصفات نص قول
السعد في شرح المقاصد في ذلك (ز).