الصفحه ٥٠٥ : ، وشواهده من الكتاب كثيرة كقوله تعالى : (إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) [المائدة
الصفحه ٥٣٢ : أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ
فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ
تَوَّاباً رَحِيماً
الصفحه ٥٤١ : ، فثلاثة لا تبقى من
الإيمان حبة خردل وقد استراح من القرآن والرسول وشريعة الإسلام وتمام ذاك جحوده
للصفات
الصفحه ٥٨٤ :
يكونوا يهودا أو نصارى
، وكذلك كان المنافقون على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان المسلمون
الصفحه ٥٨٦ : والسلام فإنهم رووا ذلك عن رجال حتى ينتهي إلى رسول الله عليه الصلاة
والسلام.
قال
العالم رضي الله عنه
الصفحه ٥٨٨ : يكون بينهم من المظالم. ولا ينبغي أن يكون الذي يكذب على الله
وعلى رسوله كالذي يكذب عليّ لأن الذي يكذب
الصفحه ٦٠٣ : حنيفة رضي الله عنه : حدثنا حماد عن إبراهيم ، عن عبد الله بن مسعود رضي الله
عنهم قال : قال رسول الله
الصفحه ٦٠٥ : فيها ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أصبت فالزم ، أصبت فالزم» ثم قال : «من سرّه أن ينظر
إلى رجل
الصفحه ٦٠٧ : إبراهيم عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنهم
: قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا ظهرت المعاصي في
الصفحه ٦٢١ : والكبائر والكفر والقبائح ، وقد كانت منهم
زلات وخطايا. ومحمد عليه الصلاة والسلام حبيبه وعبده ورسوله ونبيه
الصفحه ٦٢٤ : وطاهر
وإبراهيم كانوا بني رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وفاطمة ورقيّة وزينب وأم كلثوم كنّ جميعا بنات
الصفحه ٦٣٠ : يتفاضلون في
العمل. وتختلف فرائضهم. ودين أهل السماء ودين الرسول واحد. فلذلك يقول الله تعالى :
(شَرَعَ لَكُمْ
الصفحه ١٧ : مُسْلِمُونَ (٥٢)
رَبَّنا آمَنَّا بِما أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ
الشَّاهِدِينَ (٥٣
الصفحه ١٨ : رَسُولَ اللهِ وَما قَتَلُوهُ وَما
صَلَبُوهُ وَلكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ
الصفحه ٢٠ : فما عيسى إلا
رسول قد خلت من قبله الرسل ، ناصبه قومه العداء ، وظهرت على وجوههم بوادر الشر
بالنسبة إليه