الصفحه ٩٨ :
١٣ ـ وأن يعلم :
أن أول ما فرض الله عزوجل على جميع العباد. النظر في آياته ، والاعتبار بمقدوراته
الصفحه ١٠٦ :
الغرور في مهواة التلف.
وقال الجنيد : أول
ما يحتاج إليه المكلف من عقد الحكمة : أن يعرف الصانع من المصنوع
الصفحه ١٥٦ :
حد القديم ما لا أول لوجوده ولا آخر لدوامه ، وأن القديم لا يدخله الحصر والعد ،
ونحن نعلم وكل عاقل أن
الصفحه ٣٠٠ : قيوم لا أول لحياته ، ولا أمد لبقائه ، احتجب
عن العقول والأفهام كما احتجب عن الأبصار فعجز العقل عن الدرك
الصفحه ٣١٣ : أولي
المعجزات المنزهين لرب العالمين والمعظمين لسيد الأولين والآخرين وسائر الأنبياء
والمرسلين وسرج هذه
الصفحه ٤١١ : ذلك في منهاجه الذي يرد به على الروافض وفي الحقيقة لقد خالف
فيه منهاج السنة ، فأثبت بأنه لا أول للحوادث
الصفحه ٤٦٢ :
وتعاقب (١) الكلمات».
هذا هو الذي
ابتدعه ابن تيمية والتزم به حوادث لا أول لها ، والعجب قوله مع
الصفحه ٤٦٧ : قال قولا يعلم العقلاء صحته بلا نكران ،
فلأي شيء كان ما قلتم أولى؟ ولأي شيء كفرتم أصحاب هذا القول
الصفحه ٤٦٩ : هذا الكلام
بأن الحوادث لا أول لها في نظر هذا الناظم لأن حياة الله لا أول لها فيكون فعله لا
أول له
الصفحه ٥٣٢ : قلتم فالرسل أولى».
فانظر إلى قلب
الدليل عليهم ما قلب شيئا قلب الله قلبه.
قال : «ورؤيته
موسى مصليا
الصفحه ٢٥ : واضحا :
الآية
الأولى : للمفسرين في هذه
الآية آراء مختلفة وأشهرها رأيان :
الأول
: أن الضمير في (بِهِ
الصفحه ٦١ : جرير بعد
نقله روايات تفسير التوفّي بالنوم أو القبض أو الموت : «وأولى هذه الأقوال بالصحة
عندنا قول من
الصفحه ٩٥ : تقدمه أولى من التأخر بصحة تأخره ، فوجب أن يدل على
فاعل فعله ، وصرفه في الوجود على إرادته وجعله مقصورا
الصفحه ٩٦ : الأمر
بالقياس والحكم بالنظائر والأمثال : (فَاعْتَبِرُوا يا
أُولِي الْأَبْصارِ) [الحشر : ٢] وقال
الصفحه ١٠٤ : جنسه معه ، وكذلك المتأخر منها ، لو تأخر لنفسه
وجنسه لم يكن المتقدم منها بالتقدم أولى منه بالتأخر ، وفي