الصفحه ٧٧ : وما حوته في المسألة من أول
عهد إلى اليوم ، وكتب السنة لا تزال بخير ، وكذا كتب التوحيد ما دام للإسلام
الصفحه ٧٩ : الصدر
الأول إلى اليوم على الرفع والنزول ، مما لا يدع مجالا للتشكيك في الإجماع على ذلك
، إلا عند من لا
الصفحه ٨٣ : ناقعا ، وهو أول من شوّش فقه العترة
النبوية ببلاد اليمن ، وكلامه في الإجماع يرمي إلى إسقاط الإجماع من
الصفحه ٩٣ : للمبالغة في الوصف
بالتقدم وكذلك أعلم وعليم ، وأسمع وسميع.
والقسم الثاني :
محدث ، لوجوده أول ، ومعنى
الصفحه ٩٧ : مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (٧٨) قُلْ
يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ
الصفحه ١٠٥ : إلى صورة ومن حالة [إلى حالة]
وإذا بطل ذلك منه في حال كماله كان أولى أن يبطل ذلك منه في حال نقصه ، ولم
الصفحه ١٠٧ : على ما
قررناه.
مسألة
ويجب أن يعلم أن
الباري جلّت قدرته حيّ. وهذه المسألة أول مسائل قول الشيخ
الصفحه ١١٤ : ، ولا تقابله الظنون ، قربه
كرامته ، وبعده إهانته ، علوه من غير ترق ، ومجيئه من غير تنقل ، هو الأول
الصفحه ١١٦ : الأشعري وأول من نطق بعزو ذلك إليه هو
الفخر الرازي ، واهما في التخريج ، وادعاء ، كونه مجبورا من الخطورة
الصفحه ١١٩ :
، ولا القبيح قبيحا من قبل الصورة.
والدليل على الفصل
الأول : أنه لا واجب عليه لأحد من الخليقة ، وأن
الصفحه ١٢٨ : ؛ لعجزهم عن ذلك ، وخرقه
لعادة السحر ، فسارعوا إلى الإيمان ، وهذا يدل على فضل العلم من أي نوع كان : فإنه
أول
الصفحه ١٢٩ : : اشتماله على قصص الأولين ، وما كان من أخبار الماضين ، مع القطع بأنه صلىاللهعليهوسلم كان أميا لا يكتب ولا
الصفحه ١٣٠ : عنه أول من أنفق على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يؤكد هذا قوله صلىاللهعليهوسلم : «إن أمنّ الناس
الصفحه ١٣٣ :
عنهما أنه قيل له : ما تقول فيما شجر بين الصدر الأول؟ فقال : أقول كما قال الله
تعالى : (رَبَّنَا اغْفِرْ
الصفحه ١٣٤ : إلى ذلك ، فالإمام أولى.
والثالث
: أن يكون ذا نجدة
وكفاية وتهد لسياسة الأمور ، ويكون حرا ورعا في دينه