العمل العظيم في العبادات ومن ضمنها الحج بعد مماته او حال حياته اذا كان عاجزا عن الاداء.
ثانيا : الضرورة : فالمكلف عندما يقوم بعمل مكلف آخر نيابة عنه فبدافع من الضرورة وانسداد طرق المباشرة بأداء التكليف من قبل المكلف نفسه ، والا فلا يمكن للشخص ان يقوم مقام شخص اخر لا سيما في العبادات.
ثالثا : النيابة فيها فائدة معنوية : وذلك من اجل التعاون على البر والتقوى ولكي يبقى التواصل ما بين الاحياء والاموات ، فان في ذلك فضل كبير ورعاية عظيمة في حفظ العهود بين الاحياء والاموات.
رابعا : النيابة فيها فائدة مادية للاحياء : وذلك لانتفاع بعض المؤمنين الفقراء في النيابة ورفع فقرهم ، وذلك بالنيابة عن الاحياء العاجزين او عن الموتى.