الصفحه ٥٢ : : ويستحب لمن حج على طريق
العراق أن يبدأ أولا بزيارة النبي صلى الله عليه وآله بالمدينة فإنه لا يأمن ألا
الصفحه ٢٣ : استطاع إليه سبيلا وما روي عن
النبي صلى الله عليه وآله أنه قال (بني الإسلام علي خمس ، شهادة إلا إله إلا
الصفحه ٣٩ :
١ ـ عن البيهقي ، عن ابن عباس ، عن
النبي صلىاللهعليهوآله
أنه قال : (وأيما عبد حج ثم أعتق فعليه
الصفحه ١٢٢ : لو لم تكن
واجبة في نفسها وإلا فيتأكد وجوبها التعبدي بالوجوب التوصلي الناشئ من قبل الإجارة
من غير أن
الصفحه ١٢٦ :
١ ـ عن عوالي اللئالي ، عن ابن عباس أن
النبي صلىاللهعليهوآله
سمع رجلا وهو يقول : (لبيك عن شبرمة
الصفحه ٧٧ :
وامتداده وهو النبي الأكرم والأئمة الأطهار الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم
تطهيرا ، فالفقه الشيعي الأمامي
الصفحه ٨٣ : والتابعين (١١
ـ ٢٦٠هـ) (١).
وفي هذا الدور كان النبي صلىاللهعليهوآله هو المرجع في
الاحكام ومن بعده ياتي
الصفحه ٨ : النبي صلىاللهعليهوآله
(ولكن بعثني بالحنيفية السهلة السمحة)(٢)؛
ولذا فالله تعالى أكرم العباد فجعل من
الصفحه ١٧ : كل الحج ، ويلزم على قول الشيخ أن يخرج
عرفة عن الحج ، وقد قال النبي صلى الله عليه وآله (الحج عرفة
الصفحه ٤٢ : ؟ قال : من كان صحيحا في
بدنه مخلى سربه له زاد وراحلة)(٣).
٤ ـ عن سنن ابن ماجه عن ابن عمر عن
النبي
الصفحه ٥٤ :
الى مسائل النيابة ، ولا شك بان حقيقة النيابة غير تعريف النيابة كما سوف نبين ذلك.
١ ـ قال الأمام
الصفحه ٧١ : )(٢).
وإنما ينافيه ما يكذب على النبي صلى الله عليه وآله من أن : (الميت ليعذب ببكاء
أهله عليه))(٣).
ولذا ردت
الصفحه ٧٤ : ، بل هي منحصرةٌ في العالِم كما نبّه عليه تعالى بقوله : (إِنَّمَا
يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ
الصفحه ٩٢ :
عدة وردت عن النبي صلىاللهعليهوآله
واهل البيت عليهم السلام تدل على المطلوب اما بشكل مباشر او
الصفحه ٩٤ : الفرض عن المحجوج عنه بعد الاجماع ـ ما
روي من أن امرأة من خثعم أتت النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقالت