الصفحه ٣٤ :
هذا ما مضى قد كفيته
، فانظر كيف تكون فيما تستقبل)(١).
٤ ـ عن الشيخ الطوسي ، عن معاوية بن
عمار
الصفحه ٦٧ : هو وعبد الله بن جندب وعلي بن النعمان في بيت الله الحرام ، فتعاقدوا
جميعا ان مات واحد منهم يصلي من بقي
الصفحه ٤٨ : علة الحج الوفادة إلى الله تعالى
وطلب الزيادة والخروج من كل ما اقترف ، وليكون تائبا مما مضى مستأنفا لما
الصفحه ٢٢٢ : على
هذه النية وقعت الحجة عمن بدأ بنيته لأن النقل ما يصح ، وإنما قلنا : ذلك لأن صحة
النقل يحتاج إلى
الصفحه ٢٠١ :
الامر الاول : من استقر عليه الحج ولم
يرج تمكنه.
من استقرّ عليه الحجّ وسوّف وأهمل حتّى
مرض أو
الصفحه ٢٥٩ : وأن يصلوا الغداة في منازلهم فإن خفن الحيض
مضين إلى مكة ووكلن من يضحي عنهن(٢).
وفي صراط النجاة اجاب
الصفحه ٢٣٦ : الى احكام الائمة : ج٥ : ص ٤٤٩.
(٢) السيد السيستاني
: علي محمد باقر : مناسك الحج : ص ٦٤ ـ ٦٥.
الصفحه ٢٥ : الرابع : وجوب
الحج مرة واحدة في الأصل
ربما هناك من يتوهم أن وجوب الحج واجب
كل سنة على المسلمين ، ولكن
الصفحه ١٤٢ : فيه من قصد المميز ، وأما ما
لا يمكن وقوعه إلا على وجه واحد فلا يحتاج إلى مميز ، كما مر مستوفى في بحث
الصفحه ٢٥٦ : عليه
وآله) ، فقال ثلاث مرات : صلى الله على رسول الله ، ثم اليوم الثاني عن أمير
المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١١٦ : )(١).
٣ ـ ما عن بعض أجلة العصر : (من أن
الايجاب يوجب سقوط ملك التصرف ، لمنافاة المقهورية في الايجاد للسلطنة على
الصفحه ٢٦ : : ولا يجب بأصل الشرع إلا مرة. أراد بأصل الشرع ما وجب بغير سبب من
قبل المكلف كالنذر والافساد فإن الشرع
الصفحه ٢٤١ :
منه)(١).
وقال العلامة الحليقدسسره : (العمرة واجبة مثل
الحجّ بشرائطه في العمر مرّة واحدة على
الصفحه ١١٤ :
الوجه الأول من حيث نفي المالية عن العمل بما مر منا مرارا من أن المالية تنتزع عن
كل ما يرغب إليه العقلا
الصفحه ٣١ : له
، الديلم ، فهل من جهاد ، أو هل من رباط؟ فقال : عليكم بهذا البيت فحجوه ، ثم قال
: فأعاد عليه الحديث