الصفحه ٩٧ : مقدّمات العلوم في طهران ثمّ اكتسب من
شقيقه الشيخ محمّد تقي الأصفهاني صاحب هداية المسترشدين ، في أصفهان
الصفحه ٩٦ : كاشان ، ففاز بلقاء أستاذه النراقي ممّا دعاه إلى الإقامة فيها
نحو ثلاث سنين. ورد دزفول سنة ١٢٤١ ه ثمّ
الصفحه ١٠٥ :
والاقتضاءات فيه
على طبق الاقتضاءات في المقام السابق.
وبيان الاقتضاء
فيه بمعنى العينيّة هو : أنّ البعث نحو
الصفحه ١١٧ : والالتذاذ به ،
وإن كان صورة كليّة أثّر في الحركة نحو تحصيلها ، وليست الإرادة إلّا هذه الصورة
المؤثّرة للحركة
الصفحه ٤٩ : يكره المكلّف نحو العمل ، وإكراه غيره قبيح ما لم ترفع مفسدة قبحه مصلحة
راجحة في الفعل ، وليس في
الصفحه ٩٠ : منهما كان فهو موجود في الواجبات
الغيريّة نحو ما هو موجود في الواجبات النفسيّة.
أمّا العقل فموضوع
حكمه
الصفحه ١٧٦ : القطع.
الخطابات
الشفاهيّة
اختلفوا في عموم
الخطابات الشفاهيّة القرآنيّة للمعدومين وعدمه ، ويمكن أن
الصفحه ١٦ : والموضوع له عامّين ، وإن كان خاصّا وجزئيّا حقيقيّا
كان الوضع والموضوع له خاصّين.
وما قيل في تصوير
الوضع
الصفحه ٤٨ : المقدّمات بعث المولى نحو فعل من الأفعال ؛ فإنّ في هذا الموضوع يحكم عقلك
بالامتثال ويحرّكك ويبعثك نحو الإطاعة
الصفحه ٥١ :
صيغة الأمر
صيغة افعل بعث
خارجي (١) نحو الفعل المدلول عليه بمادّتها (٢) ، فهي بالوضع نازلة منزلة
الصفحه ١٠٩ :
الثالث : أن يأمر
بأحد الضدّين مطلقا وبالآخر معلّقا على عدم ثبوت التأثير للأوّل في الإطاعة ، وعدم
الصفحه ٩٨ :
المولى لغوا ؛ إذ الغرض من الأمر البعث نحو المتعلّق فلو لم يكن هذا الغرض حاصلا
في الأوامر الغيريّة
الصفحه ٨٢ : إلى الواقعة بما هي عليه ، بل تحريك العلم نحو المعلوم صلاحه أيضا سابق
إذا كان المعلوم صلاحه متوقّفا على
الصفحه ٥٦ : اختياره لم يقتصر على التكليف ، ولرتّب سائر المقدّمات
الباعثة المحرّكة نحو الفعل.
إن قلت : لعلّ
منشأ
الصفحه ٤٧ : [على تركه] ، وليس في المستحبّات سوى الوعد
بالثواب.
وحسب ما ذكرنا كلّ
أمر فهو إيجابي ، ولا أمر