الصفحه ٢٠٠ : على يد مصنّفه العبد عليّ ابن المرحوم الشيخ عبد
الحسين الإيرواني الغروي في يوم الاثنين السابع والعشرون
الصفحه ٩٦ :
__________________
(١) معالم الدين
وملاذ المجتهدين : ٦٢.
هو الشيخ جمال الدين أبو منصور الحسن بن
الشيخ زين الدين ، ولد سنة ٩٥٩
الصفحه ٦٣ : بالأفراد ـ سواء أريد من المرّة والتكرار ، الفرد أو الأفراد أو الدفعة
والدفعات ـ فكان ينبغي أن يذيّل به ذلك
الصفحه ٦٤ : إكرام طبيعة العالم وبين إكرام زيد العالم.
وإن كان الدوران
بين المرّة والتكرار جرت البراءة عن الزائد
الصفحه ٦٨ : الفرق بين
مسألتنا وبين مسألة اقتضاء الأمر للمرّة والتكرار : أمّا بالنسبة إلى الأمر
الاضطراري والظاهري
الصفحه ٦٢ :
المرّة والتكرار
صيغة الأمر لا
تقتضي سوى طلب الطبيعة بلا قيد المرّة والتكرار ؛ إذ مفاد المادّة
الصفحه ٦٩ :
بالمطلوبيّة ، ولو
مرّة بعد أخرى ، وكرّة بعد أولى ـ أو أنّ المتّصف بالمطلوبيّة وجودها في الجملة
الصفحه ٧٠ : الاضطراري حال الاضطرار ـ فالحقّ
أنّه يجزي عن الواقع ويسقطه عن الذمّة بالمرّة ، وهذا كدليل التيمّم الدالّ على
الصفحه ٧٤ : لم يكن له بدّ إلّا من إعلامه بأحد الأمور المذكورة ومن دونه لا
حجّة له عليه وإن قال ألف مرّة : «جعلت
الصفحه ٨٩ :
النفسي عن الغيري. فنقول :
قد مرّ أنّ
التكليف هو الإرادة المتعلّقة من المولى بفعل العبد من طريق البعث لا
الصفحه ٩٧ : الطهران وفي طريقه مرّ بسبزوار واستفاد من المحقّق السبزواري
عدّة شهور وبقي في طهران نحو ١٣ شهرا واستفاد من
الصفحه ١٨٠ :
الاستثناء قصرا للحكم ثمّ لم يذكر الحكم في الجمل المتعاطفة إلّا مرة فالظاهر بل
المتيقّن هو الرجوع إلى الجميع