الصفحه ١٣٠ :
وإن شئت فسمّ ما
هو المؤثّر في نهي المولى عن الفعل بالكراهة ـ أعني كراهة الفعل ـ مقابل الحالة
الصفحه ١٨١ :
خرج ذلك العنوان
عن الجميع.
ولمّا كان الظاهر
من الاستثناء هو قصر الحكم لزم التفصيل في المسألة
الصفحه ١٢ :
النسب سريعة التحوّل ، وهي دائما بين الحدوث والزوال. فأنت جالس في صحن دارك وبينك
وبين كلّ ما في العالم
الصفحه ٧٣ :
إزاحة وهم
لمّا لم يكن البحث
في المقام مقصورا على القول بتبعيّة الأحكام لمصالح في المتعلّق لم
الصفحه ١٥٥ : .
أمّا ما هو مخالف
للظاهر فقط فهو التصرّف الأوّل ؛ فإنّ الشرطيّتين ظاهرتان في استقلال كلّ شرط
بالتأثير
الصفحه ١٥٧ : التعليق للحكم في ذلك الموضوع على صفة أخرى.
وإن شئت قلت : إنّ
دخل القيد في شخص الحكم يقتضي دخله في سنخه
الصفحه ٣٧ :
في مورد الانقضاء
عينا هي تلك الذات التي كانت متلبّسة بالمبدإ وحملها عليه حمل على وجه الحقيقة
الصفحه ٦٦ : ما ظاهره الإلزام المولوي إلى
الإرشاد ؛ مع استقلال العقل في موضوع ثبت فضيلة أوّل الوقت [فيه] ، أو
الصفحه ٨٨ : عدم التمسّك بالإطلاق في جانب الهيئة ـ وإلّا لم يكن تقييد المادّة
متيقّنا ـ فيلزم من الانحلال عدم
الصفحه ١٤٣ :
تخصيص الصلاة
المحبوبة في ذاتها أينما وقعت بخصوصيّة الكينونة في الحمّام ، فلا يكون النهي
متعلّقا
الصفحه ١٨٠ :
الحكمة وكان
المفهوم بالوضع ؛ فإنّ المفهوم يكون بيانا هادما لمقتضى الظهور في جانب العامّ ،
وأمّا
الصفحه ٢٢ :
تعدّد الاعتبار في
تعدّد العلم بذات هي واحد؟ أفهل إسماع المخاطب باللفظ يعقل أن يكون لأجل أن ينتقل
الصفحه ٢٣ :
يصير اللفظ مجملا
لا يحمل على شيء من أطراف الترديد ما لم يكن اللفظ في بعضها أظهر ، والأظهريّة
تكون
الصفحه ٤٩ :
والمولى إنّما
يسلك هذا المسلك في طريق البعث إلى المستحبّات ولا يأمر ؛ لما يرى أنّ في الأمر
العقل
الصفحه ٧٦ :
وبينهما في
الأحكام ؛ زعما بأنّهما في الأحكام لا يستدعيان إلّا مصلحة في مجاريها ـ بناء على