الصفحه ١٧٢ : المذكور وإن خصّص بدليل
منفصل بإخراج النذر غير الراجح ، إلّا أنّ ذلك لا يمنع من التمسّك بالعامّ في
الأفراد
الصفحه ١٠٤ :
فكان البعث الواحد
بعثا وزجرا ، بعثا نحو المطلوب وزجرا عن نقيض المطلوب.
ومنه يظهر أنّ
العينيّة
الصفحه ٣٩ :
المستفاد منه مستفاد من حاقّ اللفظ ومأخوذ في مفهومه ، مع أنّه لا يعتبر في مفهومه
سوى ما هو في مثال : «السيف
الصفحه ٦٣ :
واعلم أنّ هذا
البحث من متمّمات مبحث تعلّق الأمر بالطبائع أو الأفراد ، ومتفرّع على القول
بالتعلّق
الصفحه ٦٤ :
الدوران بين
الثلاث ، أو بين الطبيعة والتكرار وجب الاحتياط ؛ لأنّه يكون من قبيل دوران الأمر
بين
الصفحه ٦٧ : ممّا لا بدّ
منها :
الأوّل : أنّ
عنوان البحث في كلماتهم مشتمل على قيد «على وجهه» ، وقد تركناه إذ لم
الصفحه ١٠٥ : ذلك الشيء.
وجوابه : أنّ
الغرض من الأمر بالشيء قد يكون هو إشغال المكلّف وإلهاؤه وصرفه عن أضداد ذلك
الصفحه ١٧١ : وقف على أيّ حدّ وحوى أيّ مقدار من الأفراد لم يكن أصل يعيّن ذاك
ويحكم بقلّة الخارج بعد أن كانت مخالفة
الصفحه ١٩٤ : ، فإن أريد منه الحمل على الواجب التخييري فقد تقدّم ما فيه.
نعم ، إذا كان ظهور الإطلاق أيضا بالوضع دار
الصفحه ١٩٥ : بين
كلّ واحد وبين ما يقابله ، فإنّ الوجوب المنشأ بالصيغة أو بغيرها شخص من الوجوب ،
وقد تردّد بين أن
الصفحه ٦ : الظهور من عوارض الحجّة.
وممّا ذكرناه في
الموضوع ظهر لك التعريف ، وأنّ علم الأصول هو العلم الباحث عن
الصفحه ٢٧ :
وقد يقال : إنّ
قضيّة جملة من الآيات قدم المعاني الشرعيّة (١) ومعرفة أهل اللغة لها. فدعوى كون
الصفحه ١١٨ :
؛ فإنّا حيثما نصف الفعل بالاختياريّة لا نعني منه إلّا كونه صادرا من مبدأ العلم
بالصلاح المتعلّق بكلّي ذلك
الصفحه ١٥١ :
فهذا المقدار من
الدلالة على المفهوم ـ الذي هو مقتضى التعليق ، لا يزيد مقتضاه على ذلك شعرة ـ ينبغي
الصفحه ٣٢ : لعدم كونه خلاف النذر.
وأمّا الرابع ؛
فيظهر بطلانه من الوجوه السابقة.
فلم يكن بدّ إلّا
من الالتزام