واستمع اليه في هجاء السلفية والذين سُمّوا بالوهابية يقول :
أرشد الله شيعة
ابن سعود |
|
لاعتقاد الصواب
كي لا تعيثا |
فرقة بالغرور
والطيش ساروا |
|
في فجاج الضلال
سيراً حثيثا |
جسّموا شبّهوا
وبالأين قالوا |
|
لوّثوا أصل
دينهم تلويثا |
من يعظم شعائر
الله قالوا |
|
إنه كان مشركاً
وخبيثا |
ولهم بعد ذاك
خبط وتهو |
|
يس تولى مجدهم
والمريثا |
أو يقل ضرني
فلان ونجّا |
|
ني فلان يرونه
تثليثا |
وإذا ما استغاث
شخص بمحب |
|
وبٍ إلى الله
كفروا المستغيثا |
لابن تيمية
استجابوا قديماً |
|
وابن عبد الوهاب
جاء حديثا |
اعرضوا عن سوا
الحقيقة يبغ |
|
ون بما يدعون
مهداً أثيثا |
وتعاموا عن
التجوز في الأسن |
|
اد عمداً
فيبحثون البحوثا |
أوليس المجاز في
محكم الذكر |
|
أتانا مكرراً
مبثوثا |
وتسموا أهل
الحديث وها هم |
|
لا يكادون
يفقهون حديثا |
ويقول في ( البخاري ) :
قضيه أشبه
بالمرزئه |
|
هذا البخاريّ
أمامُ الفئه |
بالصادق الصدّيق
ما احتج في |
|
صحيحه واحتجّ
بالمرجئه |
ومثل عمران ابن
حطان أو |
|
مروان وابن
المرأة المخطئه |
مشكلة ذات عوار
إلى |
|
حيرة أرباب
النُهي ملجئه |
وحق بيت يممته
الورى |
|
مغذّه في السير
أو مبطئه |
إن الإمام
الصادق المجتبى |
|
بفضله الآيُ أتت
منبئه |
أجلّ مَن في
عصره رتبةً |
|
لم يقترف في
عمره سيئه |
قلامة من ظفر
إبهامه |
|
تعدل من مثل
البخاري مئه |