الصفحه ١٤٥ : انقطاع من الرسل ، ودروس من الدين والكتب (أَنْ تَقُولُوا ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ
وَلا نَذِيرٍ) معناه : قد
الصفحه ٢٤٨ : (وَاللهُ لا يَهْدِي) إلى طريق ثوابه (الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) كتب الإمام علي الهادي
عليهالسلام إلى بعض
الصفحه ٢٥٥ :
كَتَبَ
اللهُ لَنا) أي كل ما يصيبنا من خير أو شرّ فهو ما كتبه الله في اللوح
المحفوظ من أمرنا
الصفحه ٣٢٥ : الَّذِي بَيْنَ
يَدَيْهِ) أي ولكن كان تصديق الكتب الذي بين يديه لأنه جاء كما بشّر
به في الكتب (وَتَفْصِيلَ
الصفحه ٤٣٨ : ، ويدعوه إلى الضلال (كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ
تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ) معناه : انه يتبع كل شيطان
الصفحه ٦٥٢ : القرآن (فِي أُمِّ الْكِتابِ) أي في اللوح المحفوظ ؛ وإنما سمّي أمّا لأنّ سائر الكتب
تنسخ منه. وقيل : لأنّ
الصفحه ٧٣٤ : بلتعة حين كتب إلى أهل مكة ينذرهم
بمجيء رسول الله إليهم ، وكان صلىاللهعليهوآله أخفى ذلك ، فلما عوتب
الصفحه ٧٩٧ : القرآن ، أو هذه التذكرة في كتب معظمة عند الله وهي
اللوح المحفوظ (مَرْفُوعَةٍ) في السماء السابعة
الصفحه ٨٠٩ : الْأُولى) يعني ان هذا الذي ذكر من قوله : قد أفلح إلى أربع آيات لفي
الكتب الأولى التي انزلت قبل القرآن ، ذكر
الصفحه ٣٩ : ء والجراح فقال (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ) أي فرض عليكم ، وأوجب (الْقِصاصُ فِي
الصفحه ٤١ : ، لفظه أمر ومعناه الإباحة (وَابْتَغُوا ما كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) اطلبوا ما كتب الله لكم من الحلال الذي
الصفحه ١٧٥ : من
الله على لسان نبيه (ص) (كَتَبَ رَبُّكُمْ) أي أوجب ربكم (عَلى نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ) إيجابا مؤكدا
الصفحه ١٨٢ : الكتب من صفات
النبي (ص) والإشارة اليه ، والبشارة به (وَعُلِّمْتُمْ ما
لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا
الصفحه ٢٠٢ : كلمة العذاب على الكافرين عن الحسن وأبي صالح ، وقيل معناه
: ينالهم نصيبهم من العمر والرزق وما كتب لهم من
الصفحه ٢٥١ : شهرا ليوافق ذلك عدد
الأهلة ومنازل القمر دون ما دان به أهل الكتاب (فِي كِتابِ اللهِ) معناه : فيما كتب