الصفحه ٨٢١ : في تلك الصحف (كُتُبٌ قَيِّمَةٌ) أي مستقيمة عادلة غير ذات عوج تبين الحق من الباطل وقيل :
مطهرة عن
الصفحه ٧٣٣ : بذلك بمناجاته كما تقدم الطهارة على الصلاة (فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا) ما تتصدقون به (فَإِنَّ اللهَ
غَفُورٌ
الصفحه ١١٤ :
أَنْفُسَهُمْ) أي يمدحونها ويصفونها بالزكاة والطهارة بأن يقولوا نحن
أزكياء (بَلِ اللهُ يُزَكِّي
الصفحه ١٤١ : الإيمان ولم
يؤمن.
٦ ـ لمّا تقدّم
الأمر بالوفاء بالعقود ومن جملتها إقامة الصلاة ، ومن شرائطها الطهارة
الصفحه ١٧٩ : يدنسني بدنس الجاهلية ، ولو كان في آبائه كافرين ، لم
يصف جميعهم بالطهارة ، ومع قوله تعالى : (إِنَّمَا
الصفحه ٢٦٥ : أَنْ يَتَطَهَّرُوا) أي يحبون أن يصلوا لله تعالى متطهرين بأبلغ الطهارة (وَاللهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ
الصفحه ٣٩٧ :
يُبْدِلَهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ زَكاةً) أي ولدا خيرا منه دينا وطهارة وصلاحا (وَأَقْرَبَ رُحْماً) أي وارحم
الصفحه ٧٢٢ : إلّا الملائكة الذين وصفوا بالطهارة من
الذنوب (تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ
الْعالَمِينَ) أي هذا القرآن منزل من
الصفحه ٤٨٩ :
آية كتب من الذاكرين ، ومن قرأ مائة آية كتب من القانتين ، ومن قرأ مائتي آية كتب من
الخاشعين ، ومن قرأ
الصفحه ٤٠ :
آمَنُوا) أي يا أيها المصدقون (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ) أي فرض عليكم العبادة المعروفة في الشرع ، وإنما
الصفحه ٥٥ : (هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ) أي لعلكم ان فرض عليكم المحاربة مع ذلك الملك (أَلَّا
الصفحه ٤٣٦ :
لِلْكُتُبِ) والسجل صحيفة فيها الكتب ، عن ابن عباس ومجاهد وقتادة
والكلبي ، وعلى هذا فمعناه : نطويها كما تطوى
الصفحه ٨١٨ : أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ) من ردّ منهم إلى أرذل العمر كتب له صالح ما كان يعمل في
شبابه وذلك أجر غير ممنون
الصفحه ٦٦ : إلى القلب أبلغ في الذم ، كما ان إضافة
الإيمان إلى القلب أبلغ في المدح قال تعالى : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
الصفحه ٧٥ : إن ما غاب عن الإنسان يمكن أن يحصل علمه بدراسة الكتب أو التعلّم أو
الوحي ، والنبي (ص) لم يشاهد هذه