الصفحه ٦٧٢ :
العذاب أم لا (إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) أي لست أتبع في أمركم من حرب أو سلم ، أو أمر
الصفحه ٧٣٩ :
منعه منه (الْقُدُّوسُ) أي الطاهر من كل عيب ونقص وآفة ، المنزه عن القبائح وقيل :
هو المطهر عن
الصفحه ٧٤٧ : (وَلا يَتَمَنَّوْنَهُ
أَبَداً بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ) من الكفر والمعاصي (وَاللهُ عَلِيمٌ
الصفحه ١٨١ :
واختلف فيه فقيل :
إنه إدريس كما قيل ليعقوب : إسرائيل (كُلٌّ مِنَ
الصَّالِحِينَ) أي من الأنبيا
الصفحه ٣٠٨ : ء والأمم ، يعني كتب الله ودلائله على توحيده ، والمشروع من
شرائعه وأمور دينه (وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ
الصفحه ٩٣ :
الجاهلية (يَقُولُونَ هَلْ لَنا
مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ) فهذا تفسير لظنهم ، يعني يقول بعضهم لبعض : هل لنا
الصفحه ١٦٩ :
أنت (لِلَّهِ) أي ملكهما وخلقهما ، والتصرف فيهما كيف يشاء له (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) أي
الصفحه ٣٧١ :
وهي القمر ، أي
طمسنا نورها بما جعلنا فيها من السواد (وَجَعَلْنا آيَةَ
النَّهارِ) يعني الشمس
الصفحه ٣٨٥ : (الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ) محمد (ص) (الْكِتابَ) أي القرآن وانتجبه من خلقه ، وخصّه برسالته فبعثه نبيا
الصفحه ٤٠٦ : في التوراة اخنوخ ، وقيل : انه سمي
إدريس لكثرة درسه الكتب ، وهو أول من خط بالقلم وكان خياطا ، وأول من
الصفحه ٥٠٣ : وكذا كانت الأنبياء تكتب كتبها
موجزة مقصورة على الدعاء إلى الطاعة من غير بسط.
٣٢ ـ ٣٧ ـ ولما
وقفت
الصفحه ٧٠١ : من
أنواع نعمه (وَكِتابٍ مَسْطُورٍ) أي مكتوب ، وهو الكتاب الذي كتبه الله لملائكته في السماء
يقرؤون فيه
الصفحه ٨٥ : بالعداوة ، واختلفوا في الديانة (مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ) أي الحجج والكتب ، وبيّن لهم الطرق
الصفحه ١٣١ :
أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ) هو التوراة والإنجيل (وَمَنْ يَكْفُرْ
بِاللهِ) أي يجحده أو يشبهه بخلقه ، أو يرد أمره
الصفحه ٢٧٢ : تكليف بل
يتلذّذون بالتسبيح (وَتَحِيَّتُهُمْ
فِيها سَلامٌ) أي تحيتهم من الله سبحانه في الجنة سلام