الصفحه ٦٩٤ : استغفر الله منها لم يكتب
عليه شيء ، وإن لم يستغفر الله كتب عليه سيئة واحدة (وَجاءَتْ سَكْرَةُ
الْمَوْتِ
الصفحه ٤١ : ، لفظه أمر ومعناه الإباحة (وَابْتَغُوا ما كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) اطلبوا ما كتب الله لكم من الحلال الذي
الصفحه ٢٥١ :
وهم يغلبون أهل سائر الأديان بالحجة ، وأما الظهور بالغلبة فهو ان كل طائفة من
المسلمين قد غلبوا على
الصفحه ٧١٣ : الكفار لئلا يقع به ما وقع بهم من الإهلاك (وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ) أي في الكتب التي كتبها
الصفحه ٢٠٢ : كلمة العذاب على الكافرين عن الحسن وأبي صالح ، وقيل معناه
: ينالهم نصيبهم من العمر والرزق وما كتب لهم من
الصفحه ٤٧٦ :
العزى ، ويسار
غلام العلاء بن الحضرمي ، وجبر مولى عامر ، وكانوا من أهل الكتاب وقيل انهم قالوا
الصفحه ٦٦٣ : قوم فرعون وصلت بعد
هلاكهم إلى غيرهم كان ذلك ايراثا من الله لهم ، وأراد بقوم آخرين : بني إسرائيل
لأنّهم
الصفحه ١٦٧ :
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ) هو ما يحصلون فيه من الثواب. ثم بيّن تعالى عظيم قدرته
واتساع مملكته فقال
الصفحه ٧٣٥ : تفسيره (هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) يعني يهود بني النضير (مِنْ
الصفحه ٨٠ :
من له الحق ،
وامتنع من عليه الحق من أداء الحق وقالوا : إنما عاملناكم وأنتم على ديننا ، فإذا
الصفحه ٣٥ : مِنَ
الْبَيِّناتِ) أي من الحجج المنزلة في الكتب (وَالْهُدى) أي الدلائل (مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ
الصفحه ٢٢٦ : التي
في الكتب ، فقال : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ) أي واذكر لهم يا محمد إذ أخرج ربك (مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ
الصفحه ٦٤٦ :
الفقر بين عينيه ، ولم يأته من الدنيا إلّا ما كتب له ، ومن كانت نيته الآخرة جمع
الله شمله ، وجعل غناه في
الصفحه ٦٦٧ : اخْتَلَفُوا
إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ) أي من بعد ما انزل الله الكتب على أنبيائهم ، وأعلمهم بما
الصفحه ٨٧ : (فَأَهْلَكَتْهُ) تأديبا لهم من الله (وَما ظَلَمَهُمُ
اللهُ) في إهلاك زرعهم لأنهم استحقوا ذلك بظلمهم (وَلكِنْ