الصفحه ٥٧٣ :
وذلك قوله (وَما نَحْنُ
بِمُعَذَّبِينَ) ولم يعلموا ان الأموال والأولاد عطاء من الله تعالى يستحق
به الشكر
الصفحه ٥٩٥ : بالريش من الغبار والريح ،
والمكنون : المصون. ثم قال (فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ
الصفحه ٦٩١ : بينها وبين الطائفة التي هي على الإيمان (بِالْعَدْلِ) أي بالقسط حتى يكونوا سواء ، لا يكون من أحديهما على
الصفحه ٦٩٩ : المبشر به هو إسحاق
لأنه من سارة وهذه القصة لها عن أكثر المفسرين ، وهذا كله مفسر فيما مضى (فَأَقْبَلَتِ
الصفحه ٧٠٦ :
أنتم قدر قوسين أو أقل من ذلك ، وهو كقوله أو يزيدون (فَأَوْحى إِلى
عَبْدِهِ ما أَوْحى) أي فأوحى الله على
الصفحه ٧١٨ :
الخيمة درة واحدة
طولها في السماء ستون ميلا ، في كل زاوية منها أهلا للمؤمن لا يراه الآخرون ، وعن
الصفحه ٧٧٣ : كل مذهب ، وتلطفت لهم في ذلك غاية التلطف فلم يجيبوا (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ) أي اطلبوا منه
الصفحه ٧٨٢ : أُوتُوا
الْكِتابَ وَالْمُؤْمِنُونَ) أي ولئلا يشك هؤلاء في عدد الخزنة والمعنى : وليستيقن من
لم يؤمن بمحمد
الصفحه ٧٨٤ :
واشتغالا بالدنيا
من غير تفكر في العاقبة ، فإذا خوف بالقيامة قال ما يكون ذلك؟ ثم قال سبحانه
الصفحه ٧٩٢ : فيه من فضل
ربكم (وَبَنَيْنا
فَوْقَكُمْ سَبْعاً) أي سبع سماوات (شِداداً) محكمة أحكمنا صنعها ، وأوثقنا
الصفحه ٧٩٤ :
الجلد والأظفار
حتى تخرجها من أجوافهم بالكرب والغم ، عن علي عليهالسلام
والنشط : الجذب
يقال : نشطت
الصفحه ٨٢٧ : المؤبلة. وقيل : طير سود
بحرية تحمل في مناقيرها وأكفّها الحجارة (تَرْمِيهِمْ
بِحِجارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ) أي
الصفحه ٨٣٠ :
السلام : (أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ
إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ)
(لَكُمْ دِينُكُمْ
وَلِيَ
الصفحه ٦٩ : الله ورسله (لَنْ تُغْنِيَ) أي لن تدفع (عَنْهُمْ
أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللهِ شَيْئاً
الصفحه ٧٠ : (بِخَيْرٍ مِنْ
ذلِكُمْ) بأنفع لكم مما سبق ذكره في الآية المتقدمة من شهوات الدنيا
ولذاتها وزهراتها