الصفحه ١٧١ : يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ) أي ينهون الناس عن اتباع النبي (ص) ، ويتباعدون عنه فرارا
منه (وَإِنْ
الصفحه ١٧٨ : ء بذلك (وَما عَلَى الَّذِينَ
يَتَّقُونَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) أي ليس على المؤمنين الذين اتقوا
الصفحه ٢٦٣ :
من نفاقكم أم
تقيمون عليه وقيل معناه سيعلم الله أعمالكم وعزائمكم في المستقبل ويظهر ذلك لرسوله
الصفحه ٢٦٦ :
كانوا تركوه من الإيمان ، وأخذوا به من الكفر (وَاللهُ عَلِيمٌ) أي عالم بنيتهم في بناء مسجد الضرار
الصفحه ٢٨٣ :
سبحانه قصة من بعثه بعد نوح فقال (ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ
بَعْدِهِ) أي من بعد نوح واهلاك قومه (رُسُلاً) يريد
الصفحه ٢٨٥ :
فرعون وقومه (زِينَةً) يتزيّنون بها من الحلي والثياب (وَأَمْوالاً) يتعظمون بها (فِي الْحَياةِ
الصفحه ٣١٧ :
٥٨ ـ ٦٢ ـ ثم أخبر
سبحانه أنه لما تمكّن يوسف بمصر ، وأصاب الناس ما أصابهم من القحط وقصدوا مصر
الصفحه ٤١١ : : التراب الندي يعني وما وارى الثرى من كل شيء (وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ) أي ان ترفع صوتك به (فَإِنَّهُ
الصفحه ٤٣١ :
أعطينا (إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ) يعني الحجج التي توصله إلى الرشد من معرفة الله وتوحيده (مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٤٥٧ : الهوى ، (وَمَنْ فِيهِنَ) : أي ولفسد من فيهن وهو اشارة إلى العقلاء من الملائكة
والأنس والجن (بَلْ
الصفحه ٤٦٢ :
من الرّجال (فَاجْلِدُوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما
مِائَةَ جَلْدَةٍ) يعني إذا كانا حرّين بالغين بكرين
الصفحه ٥٠١ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي
فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ) أي اختارنا من بين الخلق بأن
الصفحه ٥١٧ : وهود وصالح وغيرهم من النبيين الذين
دعوا إلى توحيد الله وإخلاص عبادته لأحد أمرين : اما للفترة التي دخلت
الصفحه ٥٤٥ : (بِغَيْرِ عَمَدٍ
تَرَوْنَها) إذ لو كان لها عمد لرأيتموها ، لأنها لو كانت تكون أجساما
عظاما حتى يصح منها أن
الصفحه ٥٦٧ : ملجأون إلى ذلك لمعرفتهم الضرورية بنعم الله عليهم من
الثواب والعوض وضروب التفضل ، ومن حمد أهل الجنة قولهم