الصفحه ٧٤٣ :
منعم عليهن.
والوجه في بيعة النساء مع انهن لسن من أهل النصرة بالمحاربة ، هو أخذ العهد عليهن
بما
الصفحه ٧٥٩ : قدمت على ضراتك فاقرأبهن منّي السلام قال : يا رسول الله ومن هن؟ قال : مريم
بنت عمران ، وآسية بنت مزاحم
الصفحه ٨٠٣ :
رَحِيقٍ) أي خمر صافية خالصة من كل غش (مَخْتُومٍ) في الآنية بالمسك ، وهو غير الخمر التي تجري في
الصفحه ٨١١ : عشر ذي الحجة (وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ) يعني الزوج والفرد من العدد كله عن الحسن ، قال أبو مسلم :
هو
الصفحه ٨١٣ : بِهذَا الْبَلَدِ) أي وأنت يا محمد مقيم به وهو محلّك ؛ وهذا تنبيه على شرف
البلد بشرف من حلّ به من الرسول
الصفحه ٥ : رَيْبٍ مِمَّا
نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ
مِنْ دُونِ
الصفحه ١٠ :
الذين يعدون
الفساد صلاحا (هُمُ الْمُفْسِدُونَ) وهذا تكذيب من الله تعالى لهم (وَلكِنْ لا
الصفحه ٢٣ :
استحقوه منه
بكفرهم والغضب الأول حين عبدوا العجل ، والثاني حين كفروا بمحمد (وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ
الصفحه ٧٣ : غيرهم بالنبوة وغيرها من
الأمور الجليلة التي رتبها الله لهم في ذلك من مصالح الخلق. وقوله : وآل إبراهيم
الصفحه ٩٠ :
ينفقون في السراء
والضراء ، أي هؤلاء (جَزاؤُهُمْ) على أعمالهم وتوبتهم (مَغْفِرَةٌ مِنْ
رَبِّهِمْ
الصفحه ١١٢ : مِنْ لَدُنْهُ) أي يعط من عنده (أَجْراً عَظِيماً) أي جزاء عظيما ، وهو ثواب الجنة.
٤١ ـ ٤٢ ـ لمّا
ذكر
الصفحه ١٢١ : من يكفرهم ، ومنكم من لا يكفرهم (وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا) أي ردّهم الى حكم الكفار بما
الصفحه ١٣٧ : الله بها جميع المكلفين (إِلَّا طَرِيقَ
جَهَنَّمَ) معناه : لكن يهديهم طريق جهنم جزاء لهم على ما فعلوه من
الصفحه ١٥٢ : الآخرة (وَإِنَّ كَثِيراً
مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ) هذا تسلية للنبي (ص) عن امتناع القوم من الإقرار بنبوته
الصفحه ١٥٤ : مِنَّا) أي هل تسخطون منا (إِلَّا أَنْ آمَنَّا
بِاللهِ) فوحدناه ووصفناه بما يليق به من الصفات العلى