الصفحه ٤٧٢ :
(لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ
فِي الْأَرْضِ) أي ليجعلنهم يخلفون من قبلهم والمعنى : ليرثنهم أرض الكفار
من
الصفحه ٤٩٢ :
، وكل واحد من هذين المعنيين يقوي الداعي إلى قبول قول الغير ويبعد عن التهمة (قالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ) أي
الصفحه ٥٠٨ : الله تعالى يحفظك وينصرك عليهم (وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ) الذي تعدنا يا محمد من العذاب (إِنْ
الصفحه ٥٠٩ : . جعل سبحانه الجهل بمنزلة العمى لأنه يمنع
عن ادراك الحق كما يمنع العمى من ادراك المبصرات (إِنْ تُسْمِعُ
الصفحه ٥٣٧ : والثبور (وَجاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ) أي أتتهم رسلهم بالدلالات من عند الله فجحدوا الرسل وكذبوا
الصفحه ٥٤٣ :
يهتدون بالأدلة
ولا تقدر على ردّهم عن العمى إذ لم يطلبوا الإستبصار (إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا
مَنْ
الصفحه ٥٤٤ : عن الدنيا
، كما سميت الدنيا لدنوها من الخلق ، وقيل لدناءتها (هُمْ يُوقِنُونَ) يعلمون ؛ وسمّي العلم
الصفحه ٥٥٥ : أولي الأرحام من
القرابات (فِي الْكِتابِ) أي في اللوح المحفوظ (مَسْطُوراً) أي مكتوبا (وَإِذْ أَخَذْنا
الصفحه ٥٦٤ :
يكلّموا نساء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا من وراء حجاب (ذلِكُمْ) أي سؤالكم إياهن المتاع من
الصفحه ٦٧٤ :
(وَاسْتَمْتَعْتُمْ
بِها) أي انتفعتم بها منهمكين فيها وقيل : هي الطيبات من الرزق
يقول انفقتموها في
الصفحه ٧٠٢ :
السماء الرابعة
بحيال الكعبة تعمره الملائكة بما يكون منها فيه من العبادة. وروي عن أمير المؤمنين
الصفحه ٧٠٧ :
لهم في الشفاعة (لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى) لهم أن يشفعوا فيه ، أي من أهل الإيمان والتوحيد. ثم ذم
الصفحه ٧٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الموت وقلتم : يوشك أن يموت فنستريح منه عن مقاتل وقيل :
تربصتم بالمؤمنين الدوائر (وَارْتَبْتُمْ) أي
الصفحه ٧٢٩ : (وَرَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما
كَتَبْناها عَلَيْهِمْ) وهي الخصلة من العبادة يظهر فيها معنى الرهبة ، أما في
كنيسة
الصفحه ٧٤٠ : الجهاد وطلب
رضاي فأوفوا خروجكم حقه من معاداتهم ، ولا تلقوا إليهم بالمودة ، ولا تتخذوهم
أولياء (تُسِرُّونَ