الصفحه ٢٣٣ :
لكم (بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ
مُرْدِفِينَ) متتابعين بعضهم في أثر بعض (وَما جَعَلَهُ اللهُ
الصفحه ٢٣٧ : منهم الانفاق لها (ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً) معناه : ثم ينكشف لهم ويظهر من ذلك الانفاق ما يكون
الصفحه ٢٦٥ : اللهُ
عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) هذا أمر من الله سبحانه لنبيه أن يقول للمكلفين اعملوا ما
الصفحه ٢٧٠ : الله سورة
براءة بذكر الرسول افتتح هذه السورة بذكره وما نزل عليه من القرآن فقال (الر).
١ ـ ٢ ـ قد مضى
الصفحه ٢٨٦ : ) هذا اخبار منه تعالى بأنه الذي يتولى الحكم بينهم يوم
القيامة في الأمور التي يختلفون فيها.
٩٤ ـ ٩٧
الصفحه ٣٠٩ :
وَجْهُ
أَبِيكُمْ) عن يوسف وتخلص لكم محبته (وَتَكُونُوا مِنْ
بَعْدِهِ قَوْماً صالِحِينَ) والمعنى
الصفحه ٣٧٦ :
يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ) أي خلقا هو أعظم من ذلك عندكم وأصعب فإنكم لا تفوتون الله
تعالى ، وسيحييكم بعد
الصفحه ٣٩٢ : خَيْرٌ ثَواباً وَخَيْرٌ عُقْباً) أي عاقبة طاعته خير من عاقبة طاعة غيره.
٤٥ ـ ٤٩ ـ (وَاضْرِبْ) يا محمد
الصفحه ٣٩٣ : دلالة على انه سبحانه لا يعاقب الأطفال لأنه إذا كان لا يزيد في عقوبة
المذنب فكيف يعاقب من ليس بمذنب.
٥٠
الصفحه ٣٩٧ :
يُرْهِقَهُما طُغْياناً وَكُفْراً) فخفنا أن يحمل أبويه على الطغيان والكفر بأن يباشر ما لا
يمكنهما منعه منه
الصفحه ٤٠٥ : المسيء هلا أحسن العمل ، والمحسن هلا ازداد من العمل ، وهو يوم القيامة ؛ وعن
أبي سعيد الخدري قال : قال
الصفحه ٤٠٨ :
ومدبرهما (وَما بَيْنَهُما) من الخلائق والأشياء (فَاعْبُدْهُ) وحده لا شريك له (وَاصْطَبِرْ
الصفحه ٤١٦ : يستأصلكم (بِعَذابٍ) يهلككم (وَقَدْ خابَ مَنِ
افْتَرى) أي خسر من كذب على الله ونسب إليه باطلا (فَتَنازَعُوا
الصفحه ٤٣٩ : (وَأَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتى) لأن من قدر على انشاء الخلق فإنه يقدر على اعادته (وَأَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٤٥٩ :
(مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ) فمن المحال أن يكون له ولد (وَما كانَ مَعَهُ
مِنْ إِلهٍ) نفى عن