الصفحه ٦٨٨ : من الإقرار لمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم بالرسالة ، والاستفتاح ببسم الله الرحمن الرحيم ، حيث أراد
أن
الصفحه ٧٠٨ :
الْغَيْبِ) أي ما غاب عنه من أمر العذاب (فَهُوَ يَرى) أي يعلم أن صاحبه يتحمل عنه عذابه (أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ
الصفحه ٧٣٦ :
الْقُرى) أي من أموال كفار أهل القرى (فَلِلَّهِ) يأمركم فيه بما أحب (وَلِلرَّسُولِ) بتمليك الله
الصفحه ٧٩٥ :
العصا (فَكَذَّبَ) بأنها من الله (وَعَصى) نبيّ الله وجحد نبوّته (ثُمَّ أَدْبَرَ) فرعون ، أي ولّى
الصفحه ٨٠٥ : المقربة من الله ، ورفعة
المنزلة عنده. ثم قال سبحانه على وجه التقريع لهم والتبكيت (فَما لَهُمْ) عني كفار
الصفحه ٨٢٩ : عمر
والحسن وقتادة والضحاك ، وروي ذلك عن أبي عبد الله عليهالسلام
وقيل : هو ما
يتعاوره الناس بينهم من
الصفحه ٧ :
سورة الفاتحة مكية
وآياتها سبع
إتفقوا على التلفظ
بالتعوذ قبل التسمية : أعوذ بالله من الشيطان
الصفحه ١٥ :
أبعد من اللبس.
٤٤ ـ هذه الآية
خطاب لعلماء اليهود كانوا يأمرون العرب بالإيمان بمحمد (ص) إذا بعث
الصفحه ٧٨ : العبادة (شَيْئاً وَلا
يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ) معناه ولا يتخذ بعضنا عيسى
الصفحه ١٣٩ : يحتاج إليه
عباده من أمر معاشهم ومعادهم على ما توجبه الحكمة.
سورة المائدة مدنية
عدد آياتها مائة
الصفحه ١٤٣ : باليمين بإخلاص العبادة له ، والإيمان
برسله وما يأتون به من الشرائع (وَبَعَثْنا مِنْهُمُ
اثْنَيْ عَشَرَ
الصفحه ١٤٦ : باب
مدينتهم لما اخبر به موسى (ع) من وعد الله تعالى بالنصرة وقيل : لما رأياه من
القاء الله الرعب في
الصفحه ١٦٨ :
بالحق الذي أتاهم
به محمد (ص) من القرآن وسائر أمور الدين (فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ
أَنْباءُ) أي أخبار
الصفحه ١٧٤ :
العقوبة (بَغْتَةً) أي مفاجأة من حيث لا يشعرون (فَإِذا هُمْ
مُبْلِسُونَ) أي آيسون من النجاة
الصفحه ٢٢٥ : واعلم ربك (لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ) أي على اليهود (إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُو