الصفحه ٣٠٢ :
بمعنى أنه يحيط
عذابه بجميع الكفار ولا يفلت منه أحد منهم ، (وَيا قَوْمِ أَوْفُوا
الْمِكْيالَ
الصفحه ٣٠٧ :
عباده وقيل : تمّت
كلمة ربك صدقا بأن وقع مخبرها على ما أخبر به (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنَ
الصفحه ٣٤٩ :
عليه ما يجري
بينكم ثم ذكر سبحانه ما خصّ به نبيه (ص) من النعم فقال (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً
الصفحه ٣٩٦ : (أَخَرَقْتَها
لِتُغْرِقَ أَهْلَها) ولم يقل لنغرق وإن كان في غرقها غرق جميعهم لأنه أشفق على
القوم أكثر من إشفاقه
الصفحه ٤٢٦ : : لم نرسل قبلك يا محمد إلا رجالا من بني آدم (نُوحِي إِلَيْهِمْ) لا ملائكة لأن الشكل إلى الشكل أميل
الصفحه ٤٦٣ :
من الفجور ، فإن
هذا حكم خصّ الله به الأزواج في قذف نسائهم فتقوم الشهادات الأربع مقام الشهود
الصفحه ٤٧٤ : معناه : فإذا دخلتم بيوتا ، يعني المساجد فسلّموا على من فيها ،
عن ابن عباس (تَحِيَّةً مِنْ
عِنْدِ اللهِ
الصفحه ٤٩٣ :
: إن لكل بناء يبنى وبال على صاحبه يوم القيامة إلا ما لا بدّ منه. وقيل معناه : انهم
كانوا يبنون بالمواضع
الصفحه ٥٦٠ : ) لله تعالى بنيّة صادقة (وَالصَّائِماتِ
وَالْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ) من الزنا وارتكاب الفجور
الصفحه ٥٧١ :
فِي
الْأَرْضِ) أي لا يملكون زنة ذرة من خير وشرّ ونفع وضرّ فيهما (وَما لَهُمْ فِيهِما) أي وليس لهم
الصفحه ٦٣٤ :
السبق الى اعتقاد
فاسد لشبهة ، فيمنع ذلك من توليد النظر للعلم. ثم نبههم سبحانه فقال (أَفَلَمْ
الصفحه ٦٦١ : (فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ) يعني يوم القيامة إذا عاينوا ما يحل بهم من العذاب.
سورة الدخان مكية
عدد آياتها تسع
الصفحه ٦٧٣ : الأشبه ، لأنّ طاعتهم لله من برّه ، لأنّ
اسم الذرية يقع على من يكون بعده وقيل معناه : اجعلهم لي خلف صدق
الصفحه ٦٧٨ : (ذلِكَ) أي الأمر الذي ذكرنا (وَلَوْ يَشاءُ اللهُ
لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ) أي من الكفار بإهلاكهم وتعذيبهم بما
الصفحه ٦٨٤ : (جَنَّاتٍ) ولذلك لم يدخل واو العطف في ليدخل اعلاما بالتفصيل (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) أي من تحت