الصفحه ٤٦٤ : ، والدرجة العليا ، والشفاء الأشفى ، والفضيلة الكبرى ، والسعادة العظمى ؛ من
استضاء به نوّره الله ، ومن عقد به
الصفحه ٨٢٨ : ءِ
وَالصَّيْفِ) منصوبة بوقوع إيلافهم عليها وتحقيقه : ان قريشا كانت
بالحرم آمنة من الأعداء أن تهجم عليهم فيه ، وأن
الصفحه ٨٢١ : في تلك الصحف (كُتُبٌ قَيِّمَةٌ) أي مستقيمة عادلة غير ذات عوج تبين الحق من الباطل وقيل :
مطهرة عن
الصفحه ٧٣٣ : كتبه فلا بد من أن يكون.
أجرى قوله : (كَتَبَ اللهُ) مجرى القسم ، فأجابه بجواب القسم. قال الحسن : ما أمر
الصفحه ٤٣٦ : الذِّكْرِ) ان الزبور : كتب الأنبياء ، ومعناه : كتبنا في الكتب التي
أنزلناها على الأنبياء من بعد كتابته في
الصفحه ٤٣٨ : ، ويدعوه إلى الضلال (كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ
تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ) معناه : انه يتبع كل شيطان
الصفحه ٦٥٢ : القرآن (فِي أُمِّ الْكِتابِ) أي في اللوح المحفوظ ؛ وإنما سمّي أمّا لأنّ سائر الكتب
تنسخ منه. وقيل : لأنّ
الصفحه ٧٣٤ :
قال سبحانه (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ) أي ثبت في قلوبهم الإيمان بما فعل بهم من
الصفحه ٨٠٩ : الْأُولى) يعني ان هذا الذي ذكر من قوله : قد أفلح إلى أربع آيات لفي
الكتب الأولى التي انزلت قبل القرآن ، ذكر
الصفحه ٣٢٥ :
قصص يوسف وإخوته (عِبْرَةٌ) أي فكرة وبصيرة من الجهل وموعظة ، وهو ما أصابه (ع) من ملك
مصر ، والجمع
الصفحه ٢٥٥ :
كَتَبَ
اللهُ لَنا) أي كل ما يصيبنا من خير أو شرّ فهو ما كتبه الله في اللوح
المحفوظ من أمرنا
الصفحه ١٧٥ : من
الله على لسان نبيه (ص) (كَتَبَ رَبُّكُمْ) أي أوجب ربكم (عَلى نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ) إيجابا مؤكدا
الصفحه ٣٩ : الوصية فقال (كُتِبَ عَلَيْكُمْ) أي فرض عليكم (إِذا حَضَرَ
أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ) أي أسباب الموت من مرض
الصفحه ٢٦٨ :
من يستعمل الصدق
في أقواله وأفعاله وصاحبوهم ورافقوهم وقد وصف الله الصادقين في سورة البقرة بقوله
الصفحه ٤٧٥ : في الكتاب الذي كتبه الملائكة لطفا
لهم. ثم أخبر سبحانه عن الكفار فقال (وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِهِ) أي