الصفحه ٣١ :
معصية (وَلَكُمْ) يا معشر اليهود والنصارى (ما كَسَبْتُمْ) أي ما عملتم من طاعة أو معصية (وَلا
الصفحه ٥١ :
واحدة ، ثم يتركها
حتى تخرج من العدّة ، أو حتى تحيض وتطهر ثم يطلقها ثانية ، عن ابن عباس ومجاهد
الصفحه ٨٢ : ) على أعمالهم (أَنَّ عَلَيْهِمْ
لَعْنَةَ اللهِ) وهي إبعاده إياهم من رحمته ومغفرته (وَالْمَلائِكَةِ
الصفحه ١٠١ :
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) أي من تحت ابنيتها وأشجارها (ثَواباً) أي جزاء لهم (مِنْ عِنْدِ
الصفحه ١١٦ : ـ (فَكَيْفَ) صنيع هؤلاء (إِذا أَصابَتْهُمْ
مُصِيبَةٌ) نالتهم من الله عقوبة (بِما قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ) بما
الصفحه ١١٧ :
وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً) أي بصيرة في أمر الدين (وَإِذاً
لَآتَيْناهُمْ) أي لأعطيناهم (مِنْ لَدُنَّا) أي من عندنا
الصفحه ١٣٠ :
يَتَفَرَّقا
يُغْنِ اللهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ) يعني اذا أبى كل واحد من الزوجين مصلحة الآخر ، بأن
الصفحه ١٤١ : تفسيره.
٥ ـ ثم بيّن
سبحانه في هذه الآية ما يحل من الأطعمة والأنكحة إتماما لما تقدم فقال : (الْيَوْمَ
الصفحه ٢١٥ : من يعلمونه منهم (يَأْتُوكَ بِكُلِّ ساحِرٍ عَلِيمٍ) أي يحشرون إليك السحرة ليجتمعوا ويعارضوا موسى
الصفحه ٢٢٠ : من إبطال الآيات والحجج والقدح فيها
بما يخرجها عن كونها أدلة وحججا ، ومعنى قوله : (الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٨ : الْجَمْعانِ) أي وآمنتم بما انزلنا على محمد من القرآن ، وقيل : من
النصر ، أي علمتم أن ظفركم على عدوكم كان بنا
الصفحه ٢٣٩ :
كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بَطَراً) أي بطرين ، يعني قريشا خرجوا من مكة ليحموا عيرهم ، فخرجوا
معهم
الصفحه ٢٨١ :
شُهُوداً) أي ولا تعمل أنت وأمتك من عمل إلّا كنا عالمين به ، شاهدين
عليكم به (إِذْ تُفِيضُونَ
الصفحه ٢٩٢ : ،
ولعنة الله ابعاده من رحمته. ثم وصف سبحانه الظالمين الذين لعنهم فقال (الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ
الصفحه ٢٩٧ : ، وهذا مثل قوله (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ
مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ