الصفحه ٧٢٢ :
تعالى. والعرب تقدح بالزند وهو خشب يحك بعضه ببعض فتخرج منه النار (نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً) أي نحن
الصفحه ٧٤١ : للكفار وقوله (لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ
الْآخِرَ) بدل من قوله لكم ، وهو بدل البعض من الكل
الصفحه ٨ :
وَضَلُّوا
عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ).
وأما الغضب من
الله تعالى فهو إرادته إنزال العقاب المستحق بهم
الصفحه ٢٧ :
يهوديا ، وقالت
النصارى : لن يدخل الجنة إلا من كان نصرانيا ، وقوله : (تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ) أي تلك
الصفحه ٤٨ : (وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ) أي والصد عن المسجد الحرام (وَإِخْراجُ أَهْلِهِ) يعني أهل المسجد وهم المسلمون (مِنْهُ
الصفحه ٥٤ : البالغات غير المولى عليهن لفساد عقولهن ، أي
يتركن ما يجب لهن من نصف الصداق فلا يطالبن الأزواج بذلك (أَوْ
الصفحه ٧٦ : العلم بالرسول.
٥٠ ـ ٥١ ـ (وَمُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَ) أي لما أنزل قبلي (مِنَ التَّوْراةِ
الصفحه ٧٩ : ) بما يتلى عليكم من آيات (اللهِ) يعني القرآن (وَأَنْتُمْ
تَشْهَدُونَ) أي تعلمون وتشاهدون ما يدل على
الصفحه ٨٩ :
١٢٩ ـ لما قال
تعالى ليس لك من الأمر شيء عقّب ذلك بأن الأمر كله له فقال : (وَلِلَّهِ ما فِي
الصفحه ١٢٧ :
اليك بالأحكام؟ (وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ) أي ما لم تعلمه من الشرائع ، وأنباء الرسل
الصفحه ١٥١ : مَرْيَمَ) أي بعثناه رسولا من بعدهم (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ) أي لما مضى (مِنَ التَّوْراةِ) التي
الصفحه ١٧٣ :
(وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ) أي ما من حيوان يمشي على وجه الأرض (وَلا طائِرٍ يَطِيرُ
الصفحه ٢٢٧ : ) أي وإنما نقصوا بذلك أنفسهم لأن عقاب ما يفعلونه من
المعاصي يحلّ بهم ، والله سبحانه لا يضرّه كفرهم
الصفحه ٢٢٨ : فيهما نظر المستدل المعتبر ،
فيعترفوا بأن لهما خالقا مالكا ، ويستدلوا بذلك عليه (وَما خَلَقَ اللهُ
مِنْ
الصفحه ٢٦١ : أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا (فَإِنْ رَجَعَكَ اللهُ) يا محمد ، أي فإن ردّك الله من غزوتك هذه وسفرك