الصفحه ٤٨٠ : يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ
الْعَذابَ) الذي ينزل بهم في الآخرة عيانا (مَنْ أَضَلُّ سَبِيلاً) أي من أخطأ طريقا
الصفحه ٥١٨ :
(وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ) أي من المهلكين ، عن الأخفش ، وقيل : من المشوهين
الصفحه ٥٤٠ :
فقال : (وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ) أي لا تكونوا من
الصفحه ٥٦٢ : الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَ) أي من قبل أن تدخلوا بهن (فَما لَكُمْ
الصفحه ٥٩٠ :
لكم تشاهدونها (اصْلَوْهَا الْيَوْمَ) أي الزموا العذاب بها ، وأصل الصلاء اللزوم ، ومنه المصلي
الذي
الصفحه ٥٩٤ :
والبركة ولذلك
أقررنا لكم ، والعرب تتيمن بما جاء من اليمين عن الجبائي (قالُوا) في جواب ذلك ليس
الصفحه ٦٠٤ : هؤلاء الكفار الذين وصفهم (رَبَّنا عَجِّلْ لَنا قِطَّنا) أي قدّم لنا نصيبنا من العذاب (قَبْلَ يَوْمِ
الصفحه ٦٠٥ :
(وَعَزَّنِي فِي
الْخِطابِ) معناه : انه إذا تكلّم كان أبين منّي ، وان بطش كان أشدّ
منّي ، وان دعا
الصفحه ٦٢٥ : ، لأن كل ما هو آت دان قريب (إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَناجِرِ) وذلك أنها تزول عن مواضعها من الخوف حتى
الصفحه ٦٢٩ :
فِرْعَوْنَ) أي أحاط ونزل بهم (سُوءُ الْعَذابِ) أي مكروهه وما يسوء منه ؛ وآل فرعون : أشياعه وأتباعه ،
وقيل
الصفحه ٦٣٩ :
: ثمّ استقاموا في أفعالهم كما استقاموا في أقوالهم وقيل : ثم استقاموا على ما
توجبه الربوبية من عبادته
الصفحه ٦٥٧ :
وخصّ الملأ بالذكر
وإن كان أيضا مرسلا إلى غيرهم لأنّ من عداهم تبع لهم (فَقالَ) موسى (إِنِّي
الصفحه ٦٨٥ : لهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أم لا (قُلْ) يا محمد (فَمَنْ يَمْلِكُ
لَكُمْ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ
الصفحه ٦٨٧ :
بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وما جاء به مما ترون من عدة الله في القرآن بالفتح
والغنيمة.
٢١
الصفحه ٦٩٢ :
بالمؤمنين (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا
خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى) أي من آدم وحواء والمعنى