الصفحه ٧٦٢ :
وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) منها ، أي تبعثون إليه يوم القيامة فيجازيكم على أعمالكم.
ثم حكى سبحانه ما كان يقوله
الصفحه ٨١٦ : ملك الآخرة وملك الأولى ، فلا يزيد في ملكنا
اهتداء من اهتدى ، ولا ينقص منه عصيان من عصى ، ولو نشا
الصفحه ١٣ : الملائكة لله تعالى (أَتَجْعَلُ فِيها) أي في الأرض (مَنْ يُفْسِدُ فِيها) بالكفر والمعاصي ومعنى قولهم
الصفحه ٢٨ : امتثله ، ولا
احتذاء من صنع خالق كان قبله (وَإِذا قَضى أَمْراً) معناه : إذا فعل أمرا ، أي أراد احداث أمر
الصفحه ٤٢ : القمر
ونقصانه ما تعلق بذلك من مصالح الدين والدنيا ، لأن الهلال لو كان مدورا أبدا مثل
الشمس لم يمكن
الصفحه ٩٢ : ترجعوا (خاسِرِينَ) لأنفسكم ، فلا خسران أعظم من أن تبدلوا الكفر بالإيمان ،
والنار بالجنة (بَلِ اللهُ
الصفحه ٩٧ :
(بِنِعْمَةٍ مِنَ
اللهِ وَفَضْلٍ) أي بعافية من السوء ، وتجارة رابحة (لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ) أي
الصفحه ١١٠ : (كَبائِرَ ما
تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ) المعاصي كلها كبيرة من حيث كانت قبائح لكن
الصفحه ١٥٨ :
من بني إسرائيل
وفي الإنجيل كذلك ، فلذلك قيل : على لسان داود وعيسى والمراد : أن الله أيّسهم من
الصفحه ١٨٦ :
ومقابلة حتى
يواجهوها ومعناه : انهم من شدة عنادهم وتركهم الإنقياد والإذعان للحق يشكون في
المشاهدات
الصفحه ٢٠٧ : بأن نحييها بعد
موتها (لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ) أي لكي تتذكروا وتتفكروا وتعتبروا بأنّ من قدر على إنشا
الصفحه ٢١٣ :
الحسرة ، وأبلغ في العقوبة.
٩٦ ـ ٩٩ ـ ثمّ
بيّن سبحانه أن كل من أهلكه من الأمم المتقدم ذكرهم إنما أتوا
الصفحه ٢١٦ : ، وغرضهم بهذا القول التسلي في الصبر على الشدة لما
فيه من المثوبة ، مع مقابلة وعيده بوعيد أشدّ منه وهو عقاب
الصفحه ٢٣٤ :
للقتال من الأول (أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ) أي منحازا منضما إلى جماعة من المسلمين يريدون
الصفحه ٢٣٦ : لَكُمْ) ذنوبكم (وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) على خلقه بما أنعم عليهم من أنواع النعم ، فإذا ابتدأهم