الصفحه ٨١٥ : أبي طالب عليهالسلام : من أشقى الأولين؟ قال : عاقر الناقة قال : صدقت ، فمن
اشقى الآخرين؟ قال : لا أعلم
الصفحه ١٦ :
استحققتم من
العقاب على اتخاذكم العجل إلها.
٥٢ ـ (ثُمَّ عَفَوْنا عَنْكُمْ) أي من بعد إتخاذكم
الصفحه ٢١ :
وقوله : (وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ) إنها أحدقت به من كل جانب كقوله تعالى : (وَإِنَّ جَهَنَّمَ
الصفحه ٣٨ : يستبدلون به عرضا قليلا من حطام الدنيا (أُولئِكَ) يعني الذين كتموا ذلك ، وأخذوا الأجر على الكتمان (ما
الصفحه ٤٦ : الإسلام والطاعة والإستسلام
(وَلا تَتَّبِعُوا
خُطُواتِ الشَّيْطانِ) أي آثاره ونزغاته لأن ترككم شيئا من
الصفحه ٥٢ : لا تمنعوهن ظلما عن التزويج هو خطاب للأولياء ومنع لهم
من عضلهن وقيل : خطاب للأزواج ، يعني أن تطلقوهن
الصفحه ٧١ :
بِالْعِبادِ) معناه : أنه لا يفوته شيء من أعمالهم التي يجازيهم بها
لأنه بصير بهم ، أي عالم بهم وبسرائرهم ، لا
الصفحه ٨٤ : ) يا محمد لهم : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ مَنْ آمَنَ) أي لم تمنعون
الصفحه ٩٦ : من علم الغيب في السلامة من القتل
يجب أن يمكنه أن يدفع عن نفسه الموت وفي هذا ترغيب في الجهاد ، وبيان
الصفحه ١٠٠ : : (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) أي في إيجادهما بما فيهما من العجائب والبدائع (وَاخْتِلافِ
الصفحه ١١١ : الزوجين (فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ
وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها) أي وجهوا حكما من قوم الزوج ، وحكما من
الصفحه ١١٥ : من يعذبه (وَالَّذِينَ آمَنُوا) بكل ما يجب الإيمان به (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) أي الطاعات الصالحة
الصفحه ١٨٤ :
(مِنْ طَلْعِها
قِنْوانٌ) أي أعذاق الرطب (دانِيَةٌ) أي قريبة المتناول دنت من الأرض (وَجَنَّاتٍ
الصفحه ٢٢٩ :
كانت من قبل ، لم يمنعها ذلك الحمل عن شيء من التصرف (فَلَمَّا أَثْقَلَتْ) أي صارت ذات ثقل والمعنى : لما
الصفحه ٢٤٣ : يجب الإيمان به (وَهاجَرُوا) من مكة إلى المدينة (وَجاهَدُوا) وقاتلوا العدو (بِأَمْوالِهِمْ