الصفحه ٣٢٩ : والكتب كما في قوله : (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ
رُسُلِهِ) وقيل : هو صلة محمد وموازرته ومعاونته
الصفحه ٥٥ : في القتال إذ كنا أعزاء ، فأما إذا بلغ الأمر هذا المبلغ فلا بد لنا
من الجهاد (فَلَمَّا كُتِبَ
الصفحه ٢٤٨ : آمن بالله حتى يكن مقابلة الشخص
بالشخص ، أو يكون : تقديره أجعلتم السقاية والعمارة كإيمان من آمن بالله
الصفحه ٥٩٢ : الْمَلَإِ الْأَعْلى) أي لكيلا يتسمعوا إلى الكتبة من الملائكة في السماء.
والملأ الأعلى : عبارة عن الملائكة
الصفحه ٧١٢ :
فِي الزُّبُرِ) أي ألكم براءة من العذاب في الكتب السالفة أنه لن يصيبكم
ما أصاب الأمم الخالية (أَمْ
الصفحه ٧٨٠ : مائة آية في ليلة كتب
من القانتين ، وقال السدي : مائتا آية وقال جويبر : ثلث القرآن لأن الله يسره على
الصفحه ٩ : القرآن ، (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) : يعني الكتب المتقدمة ، وقوله : (وَبِالْآخِرَةِ) : أي بالدار
الصفحه ٢٠٤ : ما وَعَدَنا رَبُّنا) من الثواب في كتبه ، وعلى ألسنة رسله (حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ ما وَعَدَ
الصفحه ٥٦ :
يعني أميرا على الجيش (قالُوا أَنَّى
يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنا) أي من أين له الملك؟ وهذا أول
الصفحه ١٢٣ : : فضيلة ومنزلة (وَكُلًّا وَعَدَ
اللهُ الْحُسْنى) معناه : وكلا الفريقين من المجاهدين والقاعدين عن الجهاد
الصفحه ٣٨٠ : ، وكانت فضيلة لغيره (عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً
مَحْمُوداً) عسى من الله واجبة ، والمقام بمعنى
الصفحه ٨٠٠ : عبد الله بن مسعود قال : ما قدمت من خير
أو شر ، وما أخرت من سنة حسنة استنّ بها بعده فله أجر من اتبعه من
الصفحه ٥٦١ :
على سائر نساء
النبي وتقول : زوّجني الله من النبي وانتنّ إنما زوّجكنّ أولياؤكن. ثم قال سبحانه (ما
الصفحه ٨٣ :
تُنْفِقُوا
مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ) وما تنفقوا من شيء فإن الله يجازيكم به قلّ أو
الصفحه ٥٦٨ : (أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ) أي سيىء العذاب (أَلِيمٌ) أي مؤلم.
٦ ـ ١٠ ـ ثم ذكر
سبحانه المؤمنين