الصفحه ٥٧٦ : أجنحة ليتمكّنوا بها من
العروج إلى السماء ، ومن النزول إلى الأرض ، فمنهم من له جناحان ، ومنهم من له
ثلاثة
الصفحه ٥٨٥ :
الإنذار عقّبه بذكر حال من ينتفع بالإنذار فقال (إِنَّما تُنْذِرُ
مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ) والمعنى : إنما
الصفحه ٦٠٢ : الْمُنْذَرِينَ) أي فبئس الصباح صباح من خوف وحذر فلم يحذر ولم يخف والساحة
: فناء الدار وفضاؤها الواسع ، فالمراد ان
الصفحه ٦٠٦ : : آثرت حب الخيل عن ذكر ربي ، أي على ذكر ربي. قال الفراء : كل من أحب
شيئا فقد آثره ؛ وقال الجبائي : لم
الصفحه ٦٢١ :
بلغوا ، وأن الأمم
قد كذبوا ، وقيل : هم الحفظة من الملائكة ، ويدل عليه قوله : (وَجاءَتْ كُلُّ
الصفحه ٦٢٦ : القتل عنه ،
فإنه لا يجيء من دعائه شيء ، قاله تجبّرا وعتوّا وجرأة على الله (إِنِّي أَخافُ أَنْ يُبَدِّلَ
الصفحه ٦٢٧ :
الْأَحْزابِ) أي عذابا مثل يوم الأحزاب ، قال الجبائي : القائل لذلك
موسى ، لأنّ المؤمن من آل فرعون
الصفحه ٦٣٠ :
اليوم فقال (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ) أي ان اعتذروا من كفرهم لم يقبل منهم ، وإن
الصفحه ٦٣٦ : أَتَيْنا طائِعِينَ) قال ابن عباس : أتت السماء بما فيها من الشمس والقمر
والنجوم ، وأتت الأرض بما فيها من
الصفحه ٦٥٥ : (وَإِنَّا بِهِ
كافِرُونَ) جاحدون لكونه من قبل الله تعالى.
٣١ ـ ٣٥ ـ (وَقالُوا) أي وقال هؤلاء الكفار (لَوْ
الصفحه ٧١٤ :
والإعلام ايجاد ما
به يصير عالما. ذكر سبحانه النعمة فيما علم من الحكمة بالقرآن الذي احتاج إليه
الصفحه ٧١٥ : حاجز من قدرة الله فلا يبغي الملح على العذب فيفسده ،
ولا العذب على الملح فيفسده ويختلط به ، ومعنى مرج
الصفحه ٧٥٠ :
فيسأل الرجعة إلى
الدنيا ليتدارك الفائت قالوا : وليس في الزجر من الشريط في حقوق الله آية أعظم من
الصفحه ٧٧٥ :
رجل أمّيّ من قوم أميين فاستعظموه وسمّوه عجبا (يَهْدِي إِلَى
الرُّشْدِ) أي يدلّ على الهدى ويدعو إليه
الصفحه ٧٨١ : (وَجَعَلْتُ لَهُ
مالاً مَمْدُوداً) ما بين مكة إلى الطائف من الإبل والخيل ، والمستغلات (وَبَنِينَ شُهُوداً