الصفحه ٤٥٣ :
السفينة من كل جنس
من الحيوان زوجين : أي ذكر وأنثى ، واحمل أهلك وولدك (إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٥٥ : حجّة على قدرتنا على الإختراع ، وآية عيسى أنه خلق من
غير ذكر ، وآية مريم أنها حملت من غير فحل
الصفحه ٤٥٨ : لَمَبْعُوثُونَ) وهذا جهل منهم لأنّهم لو تفكروا في أن النشأة الأولى أعظم
منه لما استعظموه ، وقد اقروا بأن الله
الصفحه ٤٨١ :
خَلَقْنا أَنْعاماً) أي ولنسقي من ذلك الماء انعاما جمّة ، أو نجعله سقيا
لأنعام (وَأَناسِيَّ كَثِيراً) أي
الصفحه ٤٩٠ : الإنكار عليهم (ما تَعْبُدُونَ) أي أيّ شيء تعبدون من دون الله (قالُوا نَعْبُدُ أَصْناماً فَنَظَلُّ
لَها
الصفحه ٥٣٤ : ، فلا تقيموا بدار الشرك خوفا من الموت (ثُمَّ إِلَيْنا
تُرْجَعُونَ) بعد الموت فنجازيكم بأعمالكم. ثم ذكر
الصفحه ٥٣٩ :
إسرافيل يقول :
أجيبوا داعي الله ، فيدعو بأمر الله سبحانه ، وقيل ان معناه : أخرجكم من قبوركم
بعد
الصفحه ٥٧٥ :
يلحقني من أذاكم (قُلْ) يا محمد (إِنَّ رَبِّي
يَقْذِفُ بِالْحَقِ) ويلقيه إلى أنبيائه عن قتادة
الصفحه ٥٧٩ : بذنب
غيره ، وإنما يؤاخذ كل بما يقترفه من الآثام (وَإِنْ تَدْعُ
مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها) أي وان تدع نفس
الصفحه ٦١٠ : الحق ، أو الحق
مني ، وأقول الحق (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ) وقبل قولك (مِنْهُمْ
الصفحه ٦٦٦ : إلى انّ المعاند لا حيلة له ، والفرق بين الحديث الذي هو القرآن وبين الآيات
: انّ الحديث قصص يستخرج منه
الصفحه ٧١٧ :
من إستبرق وروي عن
ابن مسعود أنه قال : هذه البطائن فما ظنكم بالظهائر وقيل لسعيد بن جبير : البطائن
الصفحه ٧٥١ : الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ) أي من قبل هؤلاء الكفار (فَذاقُوا وَبالَ
أَمْرِهِمْ) أي وخيم عاقبة كفرهم
الصفحه ٧٩٠ : (وَأَسْقَيْناكُمْ ماءً
فُراتاً) وجعلنا لكم سقيا من الماء العذب (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) بهذه النعم وأنها
الصفحه ٧٩٨ :
واحد من هؤلاء
لعظم ما هو فيه وشغله بنفسه وإن كان في الدنيا يعتني بشأنهم ، وقيل : يفرّ منهم
حذرا