الصفحه ٣٠٥ :
فيه عن الجبائي ،
والأظهر أن يقال معناه : انه لا يتكلم أحد في الآخرة كلام نافع من شفاعة ، ووسيلة
الصفحه ٣٠٦ : إِلَى الَّذِينَ
ظَلَمُوا) أي ولا تميلوا إلى المشركين في شيء من دينكم ولا تداهنوا
الظلمة (فَتَمَسَّكُمُ
الصفحه ٣١٦ : عَلِمْنا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ) هذه كلمة تنزيه ، أي نزهن يوسف مما اتّهم به فقلن : معاذ
الله ، وعياذا بالله من
الصفحه ٣٤١ :
(رَبِّ اجْعَلْنِي
مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي) واجعل من ذريتي مقيم الصلاة ، ويتمسك
الصفحه ٣٦٠ : نجران (والثاني) ان
معناه : فهؤلاء الذين فضلهم الله في الرزق من الأحرار لا يرزقون مماليكهم ، بل
الله رازق
الصفحه ٣٦٢ : اعرضوا عن الإيمان بك يا
محمد ، والقبول عنك ، وعن التدبر لما عددته في هذه السورة من النعم وبينت فيها من
الصفحه ٣٦٩ : ) سبحان كلمة تنزيه وإبراء لله عزّ اسمه عما لا يليق به من
الصفات ، وقد يراد به التعجيب ، عنى سبحان الذي
الصفحه ٣٨٧ : مأواكم (يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ
رَحْمَتِهِ) أي يبسط عليكم ربكم من نعمته (وَيُهَيِّئْ لَكُمْ
مِنْ
الصفحه ٤٠١ : ابن عباس انه قال : ان كاف من كريم ، وها من هاد ، وياء من حكيم ، وعين من عليم
، وصاد من صادق ومعناه
الصفحه ٤١٣ :
مِنْ
آياتِنَا) وحججنا (الْكُبْرى) معناه : لنريك من دلالاتنا الكبرى سوى هاتين الدلالتين.
فلما حمله
الصفحه ٤٢٢ : : ليتّقي العرب من قبل أن ينزل بهم مثل ما
نزل بأولئك (أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ
ذِكْراً) معناه : أو يجدد القرآن
الصفحه ٤٢٩ : جحدوا الحي المنعم القادر العالم الخالق الرزاق ،
واتخذوا ما لا ينفع ولا يضرّ ثم ان من دعاهم إلى تركها
الصفحه ٤٤٧ :
عقيما لأنه لا
ليلة له ، عن عكرمة والجبائي ، النظم : اتصلت الآية الأولى بما تقدم من ذكر
الكفّار
الصفحه ٤٤٨ : (وَيُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى
الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ) أي يمنع السماء من وقوعها على الأرض إلا
الصفحه ٤٤٩ : القتيبي :
هاهنا مثل لأنه : ضرب مثل هؤلاء الذين يعبدون الأصنام بمن عبد من لا يخلق ذبابا
وقيل معناه : أثبت