الصفحه ٣٤٤ : (وَزَيَّنَّاها
لِلنَّاظِرِينَ) بالكواكب النيرة (وَحَفِظْناها) أي وحفظنا السماء (مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ
رَجِيمٍ) أي
الصفحه ٣٤٦ :
التخييب ، أي بما
خيبتني من رحمتك لأخيبنهم بالدعاء إلى معصيتك ، وتقديره : لأزينن الباطل لهم ، أي
الصفحه ٣٥١ : أخر من الحمل والركوب وإثارة
الأرض والزرع والنسل (وَمِنْها تَأْكُلُونَ) أي ومن لحومها تأكلون (وَلَكُمْ
الصفحه ٣٥٤ : الْآخِرَةِ
خَيْرٌ) أي وما يصل إليهم من الثواب في الآخرة خيرا مما يصل إليهم
في الدنيا ويجوز أن يكون الجميع من
الصفحه ٣٥٥ :
من الكفار والضلال
كذبوا رسل الله وجحدوا آياته وقالوا مثل قولهم ، وفعلوا مثل فعلهم (فَهَلْ عَلَى
الصفحه ٣٧٨ : ، أي كيف أسجد له ، وأنا أفضل
منه ، وأصلي أشرف من أصله؟ وفي هذه دلالة على ان إبليس فهم من ذلك تفضيل آدم
الصفحه ٤١٨ :
يؤمن هو ولا قومه (أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي) أي سر بهم ليلا من أرض مصر (فَاضْرِبْ لَهُمْ
طَرِيقاً فِي
الصفحه ٤٤١ : البخاري في الصحيح. وقيل نزلت في أهل القرآن وأهل الكتاب عن ابن عباس.
وقيل : من المؤمنين والكافرين ، عن
الصفحه ٤٤٥ :
ثم أخذتهم فأنكرت
أبلغ انكار. ثم ذكر سبحانه كيف عذّب المكذبين فقال : (فَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٤٨٦ :
عن ابن عباس وعطا
ومقاتل (قالَ) موسى (فَعَلْتُها إِذاً
وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ) أي فعلت هذه
الصفحه ٥٢٠ : ء. وقيل معناه : لا نريد أن نكون من أهل الجهل والسفه ، عن مقاتل ، وقيل :
لا نبتغي دين الجاهلين ، ولا نحبهم
الصفحه ٥٤٢ :
وَلِتَبْتَغُوا
مِنْ فَضْلِهِ) أي ولتطلبوا بركوب السفن الأرباح وقيل : لتطلبوا بالأمطار
فيما
الصفحه ٥٨٢ :
مقدار ما يمكن أن
يتفكّر ويعتبر وينظر في أمور دينه ، وعواقب حاله من يريد أن يتفكّر ويتذكر؟ واختلف
الصفحه ٥٨٦ :
٢١ ـ ٣٠ ـ ثم ذكر
سبحانه تمام الحكاية عن الرجل الذي جاءهم من أقصى المدينة فقال (اتَّبِعُوا مَنْ لا
الصفحه ٥٩٣ :
من الملائكة
والسموات والأرض (إِنَّا خَلَقْناهُمْ
مِنْ طِينٍ لازِبٍ) معناه : انهم ان قالوا نحن أشد