الصفحه ٢١٢ :
أن يشاء الله أن
يمكّنكم من إكراهنا فنعود إلى اظهارها مكرهين (وَسِعَ رَبُّنا كُلَّ
شَيْءٍ عِلْماً
الصفحه ٢٣٠ : بالدفع عنهم
، وأخرى بالحجة (وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ) أي لا يقدرون
الصفحه ٢٥٠ :
دخول الحرم (فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللهُ مِنْ
فَضْلِهِ إِنْ شاءَ) أي فسوف يغنيكم لله من جهة أخرى ان
الصفحه ٢٦٢ : ءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ
الْأَعْرابِ) أي المقصّرون الذين يعتذرون وليس لهم عذر عن أكثر المفسرين
، وقيل : هم المعتذرون
الصفحه ٢٦٤ : إلى الخير بسبقه إليه ، وكذلك من سبق إلى الشرّ يكون أسوأ حالا لهذه
العلة (مِنَ الْمُهاجِرِينَ) الذين
الصفحه ٢٧٤ :
محمد آية من ربّة
تضطرّ الخلق إلى المعرفة بصدقه (فَقُلْ إِنَّمَا
الْغَيْبُ لِلَّهِ) معناه : يا
الصفحه ٢٧٦ :
أي نجمعهم من كل
أوب إلى الموقف (ثُمَّ نَقُولُ
لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا) في عبادتهم مع الله غيره
الصفحه ٢٨٤ : (ما جِئْتُمْ بِهِ
السِّحْرُ) أي الذي جئتم به من الحبال والعصي السحر ادخل عليه الألف
واللام للعهد لأنهم
الصفحه ٢٨٩ :
كما يقال كتبت
إليك أن لا تخرج من الدار وأن لا تخرج بالنصب والجزم (إِنَّنِي لَكُمْ
مِنْهُ نَذِيرٌ
الصفحه ٣١٠ : إياه فقال لهم لما رأى القميص صحيحا يا بني والله ما عهدت كاليوم ذئبا أحلم
من هذا ، أكل ابني ولم يمزق
الصفحه ٣١٨ : أُرْسِلَهُ
مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقاً مِنَ اللهِ) أي تعطونني ما يوثق به من يمين أو عهد من الله
الصفحه ٣١٩ :
جاؤوا لطلبه من
الميرة وكال لهم الطعام الذي جاؤوا لأجله ، وجعل لكل منهم حمل بعير (جَعَلَ
الصفحه ٣٢٠ : القول على وجه الإسترحام
ومعناه : كبيرا في السن وقيل كبيرا في القدر لا يحبس ابن مثله (إِنَّا نَراكَ مِنَ
الصفحه ٣٢٣ : (يا أَبَتِ هذا
تَأْوِيلُ رُءْيايَ) أي هذا تفسير رؤياي التي رأيتها (مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي
الصفحه ٣٣٥ :
قَوْمَكَ) أي بأن أخرج قومك (مِنَ الظُّلُماتِ
إِلَى النُّورِ) مرّ معناه ، أي أمرناه بذلك وإنما أضاف الإخراج