الصفحه ٣٤٠ : ،
ولتبتغوا في النهار من فضله (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ
ما سَأَلْتُمُوهُ) معناه : ان الإنسان قد يسأل الله العافية
الصفحه ٣٥٢ :
١٤ ـ ١٨ ـ ثم عدّد
سبحانه نوعا آخر من أنواع نعمه فقال (وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ) أي ذلله
الصفحه ٣٦٣ : (تِبْياناً لِكُلِّ
شَيْءٍ) أي بيانا لكل أمر مشكل ومعناه : ليبين كل شيء يحتاج إليه
من أمور الشرع فإنه ما من شي
الصفحه ٤٢١ :
ينسون من شدّة هول
ذلك اليوم مدة لبثهم في الدنيا. ثم قال سبحانه (نَحْنُ أَعْلَمُ بِما
يَقُولُونَ
الصفحه ٤٢٨ : (يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما
خَلْفَهُمْ) أي ما قدموا من أعمالهم وما أخّروا منها (وَلا يَشْفَعُونَ
الصفحه ٤٣٣ :
الرِّجالَ وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِي نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ) ، وغير ذلك من القبائح ، وأراد
الصفحه ٤٤٢ :
ذلك بما جعلنا له
من العلامة (أَنْ لا تُشْرِكْ بِي
شَيْئاً) أي وأوحينا إليه أن لا تعبد غيري
الصفحه ٤٧٣ :
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) من الأحرار الكبار الذين أمروا بالإستئذان على كل حال في
الدخول عليكم ، فالبالغ
الصفحه ٥١٣ :
وسكن بكاؤه ، وقيل
: إن فرعون قال لأمّه : كيف ارتضع منك ولم يرتضع من غيرك؟ فقالت : لأني امرأة
الصفحه ٥١٩ :
مُوسى
مِنْ قَبْلُ) أي وقد كفروا بآيات موسى كما كفروا بآيات محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (قالُوا
الصفحه ٥٢٣ :
بني إسرائيل ، ثم
من سبط موسى وهو ابن خالته ، (فَبَغى عَلَيْهِمْ) أي استطال عليهم بكثرة كنوزه
الصفحه ٥٥١ : منها ما شاء إذا قضى عليه الموت من غير عناء ، وخطوته
ما بين المشرق والمغرب وقيل : ان له أعوانا كثيرة من
الصفحه ٥٧٨ :
وَما
يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ) معناه : وما يمدّ في عمر معمّر ، أي ولا يطول عمر أحد (وَلا يُنْقَصُ
الصفحه ٦١١ : الحق (مَنْ هُوَ كاذِبٌ) على الله وعلى رسوله (كَفَّارٌ) بما أنعم الله عليه ، جاحد لإخلاص العبادة لله
الصفحه ٦٣٣ :
وأولياءه من
المكاره ، (وَبِما كُنْتُمْ
تَمْرَحُونَ) : أي تأشرون وتبطرون.
٧٦ ـ ٨٠ ـ ثم حكى