الصفحه ٤٨٨ : وضجّوا ، وجزع فرعون من ذلك جزعا شديدا ، وقال : (يا مُوسَى ادْعُ لَنا رَبَّكَ) يكشف عنا الجراد حتى أخلّي
الصفحه ٤٩٥ :
الإنقلاب ، ثم
أمطر على من كان غائبا منهم عن القرية الحجارة من السماء وهو قوله (وَأَمْطَرْنا
الصفحه ٥١٤ : أَنْ تَكُونَ مِنَ
الْمُصْلِحِينَ) ولما قال الإسرائيلي ذلك علم القبطي أن القاتل موسى ،
فانطلق إلى فرعون
الصفحه ٥٢٨ :
سواه (وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ) على ما أنعم به عليكم من أصول النعم من الحياة والرزق
وغيرهما
الصفحه ٥٣٠ : عليهالسلام وإنما قالوا هذا لأن قريتهم كانت قريبة من قرية قوم
إبراهيم (إِنَّ أَهْلَها
كانُوا ظالِمِينَ) أي
الصفحه ٦٢٤ : خُرُوجٍ
مِنْ سَبِيلٍ) هذا تلطف منهم في الاستدعاء ، أي هل بعد الاعتراف سبيل إلى
الخروج؟ وقيل انهم سألوا
الصفحه ٧٢١ : (لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ
فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ) مفسر في سورة الصافات (فَشارِبُونَ
الصفحه ٧٨٥ :
أي وعلم عند ذلك
هذا الذي بلغت روحه تراقيها أنه الفراق من الدنيا والأهل والمال والولد
الصفحه ٨٢٠ : أبو جهل : أتنتهرني يا محمد فو الله لقد علمت ما بها
أحد أكثر ناديا مني ، فأنزل الله سبحانه (فَلْيَدْعُ
الصفحه ٦١ :
ظلمه (خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً) وإنما صار القول المعروف ، والعفو عن الظلم خيرا من
الصفحه ٦٨ :
الأخرى ، فإن
الفرقان هو الذي يفرق بين الحق والباطل فيما يحتاج إليه من أمور الدين في الحج
وغيره من
الصفحه ٩٥ :
١٦٢ ـ ١٦٣ ـ لما
بيّن تعالى أن كل نفس توفى جزاء ما كسبت من خير وشر ، عقّبه ببيان من كسب الخير
الصفحه ١٦٦ :
بعد ما رأوا الآية
التي هي من أزجر الآيات عن الكفر بعد سؤالهم لها ، فاقتضت الحكمة اختصاصهم بفن من
الصفحه ٢٠٠ :
النقص ولا خلاف أن حواء وآدم لم يستحقا العقاب وإنما قالا ذلك لأن من جلّ في الدين
قدمه ، كثر على يسير
الصفحه ٢٧٨ : الهلاك كذلك عاقبة هؤلاء (وَمِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ
وَمِنْهُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ) وأراد سبحانه أنه