الصفحه ٧٧ : عَلَيْكَ) نقرأه عليك ، ونكلمك به (مِنَ الْآياتِ) أي من جملة الآيات والحجج الدالة على صدق نبوتك إذا علمتهم
الصفحه ١٣٨ :
من خلقه (وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبادَتِهِ) أي من يأنف عن عبادته (وَيَسْتَكْبِرْ) أي يتعظم بترك
الصفحه ٣٢٨ :
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ) أي والذين يدعوهم المشركون من دون الله لحاجاتهم من
الأوثان وغيرها (لا يَسْتَجِيبُونَ
الصفحه ٣٨١ : يصبر وكان
قنوطا من رجاء الفرج من الله بخلاف المؤمن الذي يرجو الفرج والروح (قُلْ) يا محمد لهم (كُلٌّ
الصفحه ٣٨٩ :
يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً) معناه : قل عسى ربي أن يعطيني من الآيات والدلالات على
النبوة ما
الصفحه ٥٨٧ : القحطة المجدبة التي لا تنبت أحييناها بالنبات (وَأَخْرَجْنا مِنْها حَبًّا) أي كل حبّ يتقوتونه مثل الحنطة
الصفحه ٥٩١ :
والمشارب من
ألبانها (أَفَلا يَشْكُرُونَ) الله تعالى على هذه النعم. ثم ذكر سبحانه جهلهم فقال
الصفحه ٦٩٠ : (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ) من الله لذنوبهم (وَأَجْرٌ عَظِيمٌ) على طاعاتهم ثم خاطب النّبيّ (ص) فقال (إِنَّ
الصفحه ٧٧٤ :
يعبدونها ثم
عبدتها العرب فيما بعد وقد اتخذت قضاعة ودّا ، وأخذ بطنان من طي يغوث وأما يعوق
فكان
الصفحه ٨٠٤ :
وانشقاقها من
علامات القيامة ، وذكر ذلك في مواضع من القرآن (وَأَذِنَتْ لِرَبِّها) أي سمعت وأطاعت
الصفحه ٢٦ :
الفضل ، ذو المن
والطول.
١٠٦ ـ (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ) معناه : ما نرفع من حكم آية ونأمركم بترك
الصفحه ٥٩ : فيه لهم
الصلاح من أمور دينهم ودنياهم وآخرتهم (يُخْرِجُهُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) أي من
الصفحه ١١٩ :
٧٨ ـ ثمّ خاطبهم
تعالى فقال : (أَيْنَما تَكُونُوا
يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ) أي أينما كنتم من المواضع
الصفحه ١٢٨ :
أعظم من استبدال
الجنة بالنار ، وأيّ صفقة أخسر من استبدال رضاء الشيطان برضاء الرحمن (يَعِدُهُمْ
الصفحه ١٤٠ :
الإثم ، وهو ترك ما أمرهم به ، وارتكاب ما نهاهم عنه من العدوان ، وهو مجاوزة ما
حدّ الله لعباده في دينهم