الصفحه ٧٥٢ :
ليس منها إلا ما
أذن الله في وقوعه ، أو التمكن منه ، وذلك أذن للملك الموكل به كأنه قيل : لا يمنع
الصفحه ١٢٠ :
كلام البشر إذا
طال لم يخل من التناقض في المعاني ، والإختلاف في اللفظ ، وكل هذه المعاني منفي عن
الصفحه ١٨٣ :
بعثكم كخلقكم (وَتَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ) معناه : ما ملكناكم في الدنيا مما كنتم تتباهون به من
الصفحه ٢٩١ :
حجته وذلك ايسر وأهون عليكم من كل ما تكلفتموه ، فعدلوا عن ذلك وصاروا إلى الحرب
والقتل ، وتكلف الأمور
الصفحه ٣٥٧ :
قال (يَخافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ
وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) وانما قال من فوقهم لوجهين
الصفحه ٤٠٧ :
النعم الدينية
والدنيوية (مِنَ النَّبِيِّينَ
مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ
الصفحه ٤٣٤ : ما أعطيناه لما علمناه من المصلحة (وَمِنَ الشَّياطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ
لَهُ) أي وسخّرنا لسليمان من
الصفحه ٤٦٧ :
ويجوز لهم تعمد
النظر من غير تلذذ (أَوْ نِسائِهِنَ) يعني النساء المؤمنات ، ولا يحل لهن أن يتجردن
الصفحه ٤٩١ :
بذنب يوم تحشر
الخلائق ؛ وهذا الدعاء كان منه عليهالسلام على وجه الانقطاع إلى الله تعالى لما بيّنا
الصفحه ٥١٦ :
قطعة من النار ،
وقيل : أي بأصل شجرة فيها نار (لَعَلَّكُمْ
تَصْطَلُونَ) أي تستدفئون بها (فَلَمَّا
الصفحه ٥٧٠ :
الحق ولم يشكروا
الله سبحانه ، ولم يقبلوا ممن دعاهم إلى الله من أنبيائه (فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ
الصفحه ٦٧٩ : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ) يا محمد يعني مكّة (الَّتِي أَخْرَجَتْكَ) أي
الصفحه ٣٤ : ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ) المراد : أين ما كنت من البلاد فتوجه نحوه من كل جهات
الصفحه ٤٩ :
طعامه من طعامه ،
وشرابه من شرابه ، واشتد عليهم فسألوا عنه فنزلت هذه الآية فالمعنى : يسألونك عن
الصفحه ٥٧ : وفقنا للصبر على الجهاد وشبهه
بتفريغ الإناء من جهة أنّه نهاية ما توجبه الحكمة ، كما أنه نهاية ما في