الصفحه ٦٢٣ : استفهام تقرير لعقوبتهم
الواقعة بهم.
٦ ـ ١٠ ـ ثم قال
سبحانه (وَكَذلِكَ) أي ومثل ما حق على الأمم المكذبة
الصفحه ٦٤٠ : يَوْمَ الْقِيامَةِ) من عذاب الله وهم المؤمنون المطيعون ، وهذا استفهام تقرير
معناه. انّهما لا يستويان
الصفحه ٦٥٤ : التقرير لهم على خطئهم والتقدير : أهذا
الذي ذكروه شيء تخرّصوه وافتعلوه؟ أم آتيناهم كتابا (مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ٦٩٤ : بعثهم واعادتهم؟ وهذا تقرير لهم لأنهم اعترفوا بأن الله هو الخالق ثم انكروا
البعث (بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ
الصفحه ٧١٤ : هو التقرير بالنعم المعدودة ، والتأكيد في
التذكير بها كلها ، فكلما ذكر سبحانه نعمة أنعم بها قرر عليها
الصفحه ٧١٦ : ء (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) وجه النعمة في انشقاق السماء حتى وقع التقرير بها هو ما في
الاخبار به
الصفحه ٧٣١ : استفهام معناه التقرير ؛ أي ألم
تعلم وقيل : ألم تر إلى الدلالات المرئية من صنعته الدالة على أنه عالم بجميع
الصفحه ٧٨٥ : بالتكليف (أَلَيْسَ ذلِكَ) الذي فعل هذا (بِقادِرٍ عَلى أَنْ
يُحْيِيَ الْمَوْتى) هذا تقرير لهم على ان من قدر
الصفحه ٧٩٤ : (هَلْ أَتاكَ) يا محمد (حَدِيثُ مُوسى) استفهام يراد به التقرير (إِذْ ناداهُ رَبُّهُ) أي حين ناداه الله
الصفحه ٨٠٣ : يراد به التقرير ، وثوب :
بمعنى أثيب.
سورة الانشقاق
مكية آياتها خمس
وعشرون آية
١ ـ ٢٥ ـ (إِذَا
الصفحه ٨١٧ : تقرير لنعمة الله عليه حين مات أبوه وبقي
يتيما فآواه الله بأن سخر له أولا عبد المطلب ، ثم لما مات عبد
الصفحه ٨١٨ : ؟ (أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ) هذا تقرير للإنسان على الاعتراف بأنه تعالى أحكم الحاكمين
في صنائعه
الصفحه ٨١٩ : تقرير للنّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم واعلام له بما يفعله بمن ينهاه عن الصلاة. ومعنى الآية
أرأيت يا محمد