الصفحه ٣٧١ : (وَما كُنَّا
مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً) معناه : وما كنا معذبين قوما بعذاب الإستئصال إلّا بعد
الصفحه ٢٢١ :
الفعل فعلكم بعد
ذهابي إلى ميقات ربي (أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ
رَبِّكُمْ) أي ميعاد ربكم فلم تصبروا له
الصفحه ٣٢٢ : نفسه سألهم عن أبيه فقال : ما فعل
أبي بعدي؟ قالوا ذهبت عيناه فقال اذهبوا بقميصي هذا واطرحوه على وجهه يعد
الصفحه ٣٦٧ : ،
واستحقوا بذلك تحريم هذه الأشياء عليهم لتغيير المصلحة عند كفرهم وعصيانهم ثم ذكر
سبحانه التائبين بعد تقدم
الصفحه ٤٥٣ :
أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبارَكاً) أي انزالا مباركا ، أو نزولا مباركا بعد الخروج من السفينة
وذلك تمام النجاة عن
الصفحه ٦٢١ : يجازيهم
بحسب ما عملوا.
٧١ ـ ٧٥ ـ ثم أخبر
سبحانه عن قسمة أحوال الخلائق في المحشر بعد فصل القضاء فقال
الصفحه ٦٦٣ : النعمة : تصييرها إلى الثاني بعد الأول بغير مشقّة
كما يصير الميراث إلى أهله على تلك الصفة ، فلما كانت نعمة
الصفحه ٣٩ : العفو ، وخيّركم
بينها (فَمَنِ اعْتَدى
بَعْدَ ذلِكَ) أي بأن قتل بعد قبول الدية أو العفو (فَلَهُ عَذابٌ
الصفحه ٥٧ : هذه السورة (وَلَوْ شاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلَ
الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ) أي من بعد الرسول معناه : ولو شا
الصفحه ١٠٤ : ضعافا ، وأحب أن يفعل بهم فيكون
معناه : من كان في حجره يتيم فليفعل به ما يحبّ أن يفعل بذريته من بعده
الصفحه ١٠٥ : الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ) أي من ميراثهن (مِنْ بَعْدِ
وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ) قد مرّ تفسيره
الصفحه ٢١١ : بَعْدَ
إِصْلاحِها) يعني لا تعملوا في الأرض بالمعاصي واستحلال المحارم بعد أن
أصلحها الله بالأمر والنهي
الصفحه ٣١٠ :
الجبّ ثلاثة أيام.
١٩ ـ ٢٠ ـ ثم أخبر
سبحانه عن حال يوسف بعد إلقائه في الجب فقال : (وَجاءَتْ سَيَّارَةٌ
الصفحه ١٨ : ، وتنزعوا عما أنتم عليه من المعصية.
٦٤ ـ معنى الآية
ثم نبذتم العهد الذي أخذناه عليكم بعد إعطائكم المواثيق
الصفحه ٥١ : راجعها بعد التطليقتين إمساك بمعروف
، أي على وجه جميل سائغ في الشريعة لا على وجه الإضرار بهن (أَوْ