الصفحه ٧٤٥ : على نصرة دينه فقال (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا
أَنْصارَ اللهِ) أي أنصار دينه ، وأعوان نبيه
الصفحه ٧٤٩ :
وقيل : أمالوها اعراضا عن الحق ، وكراهة لذكر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وذلك لكفرهم واستكبارهم
الصفحه ٧٥٠ : الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ
عَلَيْها) وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : كل مولود يولد على الفطرة ، تمام
الصفحه ٧٦٧ : الطبري
بإسناده عن مكحول أنه لما نزلت هذه الآية قال النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : اللهم اجعلها أذن علي
الصفحه ٧٧١ : . نبّه
سبحانه بهذا على أن الناس كلهم من أصل واحد وإنما يتفاضلون بالإيمان والطاعة ،
وتحقيقه : إنما خلقناهم
الصفحه ٧٧٢ : وقومه ، وما نالهم
بالتكذيب ، تسلية للنّبيّ صلىاللهعليهوآله فقال :
١ ـ ١٤ ـ أخبر
سبحانه عن نفسه فقال
الصفحه ٧٨٢ : الملائكة والنبيين كما نفعت الموحدين عن ابن عباس
في رواية عطاء ، وقال الحسن : لم تنفعهم شفاعة ملك ولا شهيد
الصفحه ٧٨٩ : : انها الأمطار تنشر النبات ، عن أبي صالح في رواية أخرى وقيل :
الرياح ينشرها الله تعالى نشرا بين يدي رحمته
الصفحه ٨١٤ : بما يشاء من خلقه تنبيها
على عظيم قدره ، وكثرة الانتفاع به ، ولما كان قوام العالم من الحيوان والنبات
الصفحه ٨٢٢ :
وأصارها إلى هذه الحالة؟ (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ
أَخْبارَها) أي تخبر بما عمل عليها. وجاء في الحديث أن النبي
الصفحه ٨٢٤ : ء
القارعة ، ثم عجّب نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال (وَما أَدْراكَ مَا
الْقارِعَةُ) يقول انك يا محمد لا
الصفحه ٨٢٨ : نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال (أَرَأَيْتَ) يا محمد (الَّذِي يُكَذِّبُ
بِالدِّينِ) أي هذا الكافر
الصفحه ٨٣٤ :
بأمرك ونصح لعبادك اللهمّ اجعل نبيّنا صلواتك عليه وعلى آله يوم القيامة أقرب
النّبيّين منك مجلسا وأمكنهم
الصفحه ٤٧٢ : الإسلام الذي أمرهم أن يدينوا به ، وتمكينه : أن
يظهره على الدين كله (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ
مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢٤٩ : الْفاسِقِينَ) مضى تفسيره.
٢٥ ـ ٢٧ ـ لمّا
تقدّم أمر المؤمنين بالقتال ذكرهم بعده بما أتاهم من النصر حالا بعد