الصفحه ٦١٧ : الأدلة فلم ينظروا فيها ، والمواعظ فلم يتعظوا بها ، أمر نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يحاكمهم إليه
الصفحه ٦١٨ :
يَسْتَهْزِؤُنَ) وهو كل ما ينذرهم النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم مما كانوا ينكرونه ويكذبون به. ثم أخبر عن شدة
الصفحه ٦١٩ : الله (وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ
السَّاخِرِينَ) أي واني كنت لمن المستهزئين بالنّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٥٩ : القيامة ، وهم الذين تخالّوا على الكفر والمعصية
، ومخالفة النبي (ص) لما يرى كل واحد منهم من العذاب بسبب تلك
الصفحه ٦٦٠ : عما يصفونه به من اتّخاذ الولد ، لأنّ من قدر على ذلك استغنى عن اتخاذ
الولد.
ثم خاطب سبحانه
نبيه
الصفحه ٦٧٩ : ما قامت عليه
الحجة ، ثم وصف سبحانه المؤمنين فقال (وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا) بما سمعوا من النّبيّ
الصفحه ٦٩٨ : أنواع المخلوقات
من الجبال والبحار والنبات والأشجار كل ذلك دالّ على كمال قدرته وحكمته.
وفي كل شي
الصفحه ٧٠٤ : وحده ، وإنك نبيّ من جهة الله (أَمْ عِنْدَهُمْ خَزائِنُ رَبِّكَ) أي بأيديهم مفاتيح ربّك بالرسالة
الصفحه ٧٠٧ : ، أي الظن لا يغني عن العلم شيئا ،
ولا يقوم مقام العلم. ثم خاطب نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال
الصفحه ٧١٢ : (وَيُوَلُّونَ
الدُّبُرَ) أي ينهزمون فيولونكم أدبارهم في الهزيمة ، ثم أخبر سبحانه
نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧١٥ : ء
والأمور الأخر التي لا تحصى ، وعن أبي الدرداء عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : من شأنه أن
يغفر ذنبا
الصفحه ٧٢٠ : مرفوعا عن سعيد بن جبير
عن ابن عباس عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : جميع الثلثين من أمتي
الصفحه ٧٢٢ : يقولونه في وصفه ، ونزهه عما لا
يليق بصفاته ، وقيل معناه : قل : سبحان ربي العظيم ، فقد صحّ عن النبي
الصفحه ٧٢٨ : الواجبات (وَيَأْمُرُونَ
النَّاسَ بِالْبُخْلِ) وفي الحديث أن
النبي صلىاللهعليهوآله سأل عن سيّد بني عوف
الصفحه ٧٤١ : ء بالعهد عن الزجاج
وقيل : ان المسلمين استأمروا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في أن يبرّوا أقرباءهم من