الصفحه ٣٦٢ : ، وتصدقوا رسوله (فَإِنْ تَوَلَّوْا
فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ الْمُبِينُ) هذا تسلية للنبي (ص) ومعناه : فان
الصفحه ٤٠٤ : اسرائيل ينسب إليه كل من عرف بالصلاح عن ابن عباس وقتادة وكعب
وابن زيد ، والمغيرة بن شعبة يرفعه إلى النبي
الصفحه ٤١٠ : أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ
قَرْنٍ) أي قبل هؤلاء من قرن. مكذبين للرسل ، وفيه تسلية للنبي (ص)
والمعنى : لا
الصفحه ٤٢٨ : ، ففتقنا السماء بالمطر ، والأرض بالنبات ،
وهو المروي عن أبي جعفر وأبي عبد الله (ع) (وَجَعَلْنا مِنَ
الْما
الصفحه ٤٥٧ : باباً
ذا عَذابٍ شَدِيدٍ) أي هذا دأبهم حتى إذا فتحنا عليهم نوعا آخر من العذاب وذلك
حين دعا النبي
الصفحه ٤٦٩ : ، لأن ما ذكر في الآية لا يرى
بالأبصار وإنما يعلم بالأدلة ، والخطاب للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧٣ : النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : للزوج ما تحت الدرع ، وللابن والأخ ما فوق الدرع
، ولغير ذي محرم
الصفحه ٥٠١ :
بعدهم من النبيين ، أي أدخلني في جملتهم ، وأثبت اسمي مع أسمائهم ، واحشرني في
زمرتهم.
٢٠ ـ ٢٦ ـ ثم أخبر
الصفحه ٥٠٩ : منافق إلا خطمته ؛ تخرج ليلة جمع والناس
يسيرون إلى منى ، وعن حذيفة عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٥٢٠ : وقيل : إنما قاله
الحرث بن نوفل بن عبد مناف فإنه قال للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : انا لنعلم ان قولك
الصفحه ٥٢٤ : ءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى
إِلَّا مِثْلَها)
(إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) خطاب للنّبيّ
الصفحه ٥٣١ : عن جابر قال : تلا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هذه الآية وقال : العالم الذي عقل عن الله فعمل بطاعته
الصفحه ٥٩٤ : الأصنام لقول شاعر مجنون ، يعنون النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يدعونا إلى خلافها وقيل لأجل شاعر عن أبي مسلم
الصفحه ٦٠٥ : خوفا من
عقابه كالفجار الذين عملوا بالمعاصي وتركوا الطاعات؟ أي ان هذا لا يكون أبدا. ثم
خاطب سبحانه نبيّه
الصفحه ٦١٣ : للنّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لحرصه على اسلام المشركين والمعنى : انك لا تقدر على ادخال
الإسلام في قلوبهم