الصفحه ١٥٦ : الْكافِرِينَ) أي لا تحزن عليهم ، وهذه تسلية للنبي (ص) ، أي فلا تحزن
فإن تكذيب الأنبياء عادتهم ودأبهم وقيل معناه
الصفحه ١٥٩ : ، وقد روي عن النبي (ص) كان يأكل
الدجاج والفالوذج ، وكان يعجبه الحلواء والعسل وقال : ان المؤمن حلو يحب
الصفحه ١٦٩ : والأعراض ولما نبه على اثبات الصانع عقبّه بذكر صفته
فقال : (وَهُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ) والسميع : هو الذي
الصفحه ٢٢٧ : النبي (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا
يَعْلَمُونَ) إلى الهلكة حتى يقعوا فيه بغتة كما قال سبحانه
الصفحه ٢٣١ : الأنفال ههنا ، فقيل هي الغنائم التي
غنمها النبي (ص) يوم بدر ، وهو المروي عن ابن عباس : وصحت الرواية عن أبي
الصفحه ٢٤٨ : الله عليهماالسلام : أنها نزلت في حاطب بن أبي بلتعة حيث كتب إلى قريش بخبر
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٥ :
أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ) الخطاب للنبي (ص) والمراد جميع المؤمنين وقيل : يريد لا
تعجبك أيها السامع ، أي لا
الصفحه ٣٠٦ : سبحانه ذمّهم بترك النهي عن الفساد ، وأخبر بأنه أنجى القليل منهم
لنهيهم عن ذلك ، ونبّه على انه لو نهى
الصفحه ٣٢٩ : الْأَرْضِ) فينتفع به الناس ، فمثل المؤمن واعتقاده كمثل هذا الماء
المنتفع به في نبات الأرض ، وحياة كل شيء به
الصفحه ٣٣٥ : في حكمه ، أو يرد على نبي من أنبيائه فإن الله سبحانه قد أنعم على خلقه في
جميع ذلك بأن أقام الحجج
الصفحه ٣٤٢ :
ويعضده ما رواه
أبو هريرة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : يبدّل الله الأرض غير الأرض والسماوات
الصفحه ٣٤٨ : ؛ وقد صحّ عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله ، وقال
: إن
الصفحه ٣٥٣ : جاهلين به. عن النّبيّ (ص)
أنه قال : أيما داع دعا إلى الهدى فاتبع فله مثل أجورهم من غير أن ينقص من أجورهم
الصفحه ٣٥٤ :
٣٠ ـ ٣٤ ـ لما
قدّم سبحانه ذكر أقوال الكافرين فيما أنزله على نبيه (ص) ، عقبه بذكر أقوال
المؤمنين
الصفحه ٣٦٠ : النبات والثمار وغير ذلك من أنواع النعم التي تخرج من الأرض (فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثالَ) أي لا