الصفحه ٧٠٢ :
(ع) قال : يدخله كل يوم سبعون ألف ملك ثم لا يعودون إليه أبدا. عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : البيت
الصفحه ٧٣٥ : دِيارِهِمْ) بأن سلّط الله المؤمنين عليهم ، وأمر نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم بإخراجهم من منازلهم وحصونهم
الصفحه ٧٥١ : الإيمان ، وهو أنهم كانوا لا يقرّون بالبعث والنشور ، فأمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن يكذبهم فقال
الصفحه ٧٨٠ :
سبحانه نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال (يا أَيُّهَا
الْمُدَّثِّرُ) أي المتدثر بثيابه (قُمْ فَأَنْذِرْ
الصفحه ٨٢٧ : ثم يقول للنبيين : اشفعوا فيشفعون لمن شاء الله ، ويقول الله : أنا أرحم
الراحمين : أخرجوا برحمتي
الصفحه ٦ : الجنة أعلى درجة منه ما خلا النبيون والصدّيقون (١٥).
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من قرأ القرآن
الصفحه ٧ : النَّبِيِّينَ
وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ.)
وأراد بالمغضوب
عليهم اليهود عند جميع المفسرين
الصفحه ١٠ : بِالْكافِرِينَ) أنه عالم بهم فيعلم سرائرهم ويطلع نبيّه على ضمائرهم.
الصفحه ٥٨ :
والآيات الدالة عقلا وسمعا ، والمعجزات التي ظهرت على يد النبي (فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ) انه الشيطان
الصفحه ٩٧ : الإبهام ، واشتباه المخلص بالمنافق ، أي
لم يكن يجوز في حكم الله أن يذرهم على ما كنتم عليه قبل مبعث النبي بل
الصفحه ١١٢ : به ، وحثّه على
الاستعداد له ، ومعنى الآية : ان الله يستشهد يوم القيامة كل نبي على أمته فيشهد
لهم
الصفحه ١١٨ : ظلمنا. فاستجاب الله تعالى دعاءهم فلما فتح
رسول الله مكة (ص) جعل الله نبيه لهم وليا ، فاستعمل على مكة
الصفحه ١٣٩ : (عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) يعني النبي
وأصحابه لما صدوهم عام الحديبية (أَنْ تَعْتَدُوا) ومعناه : لا
الصفحه ١٤١ : ، والتصديق له : من
توحيد الله ، وعدله ، ونبوة نبيه (ص) (فَقَدْ حَبِطَ
عَمَلُهُ) الذي عمله واعتقده قربة إلى
الصفحه ١٥٤ : أقمتم على دينكم لمحبتكم الرئاسة وكسبكم بها الأموال.
٦٠ ـ ثم أمر
سبحانه نبيه (ص) أن يخاطبهم فقال