الصفحه ٤٥٢ :
على اذهابه قادرون
، ولو فعلناه لهلك جميع الحيوانات. نبّه سبحانه بذلك على عظيم نعمته على خلقه
الصفحه ٤٨١ : والمعنى : لنحيي بالمطر بلدة ليس فيها نبت قال ابن عباس لنخرج به
النبات والثمار (وَنُسْقِيَهُ مِمَّا
الصفحه ٥٢٣ : بقي إلا أن أفتري على
نبيّ الله ، فلما أصبحت أقبلت ومعها الخريطتان حتى قامت بين بني إسرائيل فقالت :
ان
الصفحه ٥٤٠ : الرزق لقوم ، وتضييقه لقوم آخرين (لَآياتٍ) أي دلالات (لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) بالله. ثم خاطب نبيّه
الصفحه ٥٥٧ :
الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزابَ) أي ولمّا عاين المصدّقون بالله ورسوله الجماعة التي تحزّبت
على قتال النّبيّ
الصفحه ٥٨٠ : (شَكُورٌ) لحسناتهم. عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم انه قال في قوله : (وَيَزِيدَهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ) هو
الصفحه ٥٨٧ : القحطة المجدبة التي لا تنبت أحييناها بالنبات (وَأَخْرَجْنا مِنْها حَبًّا) أي كل حبّ يتقوتونه مثل الحنطة
الصفحه ٥٩٢ : وَالْأَرْضِ) أي خالقهما ومدبّرهما (وَما بَيْنَهُما) من سائر الأجناس من الحيوان والنبات والجماد (وَرَبُّ
الصفحه ٦٠٨ : حملتمونا على الكفر الذي أوجب لنا هذا العذاب ،
ودعوتمونا إليه. روي عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. أن
الصفحه ٦٤٦ : مِنْ نَصِيبٍ) وروي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال من كانت نيته الدنيا فرّق الله عليه أمره ، وجعل
الصفحه ٦٧١ : الله بن
سلام جاء الى النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فأسلم وقال : يا رسول الله سل اليهود عني فانهم
الصفحه ٦٧٢ : هذا القرآن من عند الله هو أنزله ، وهذا النبي
رسوله (وَكَفَرْتُمْ) أنتم أيها المشركون به (وَشَهِدَ
الصفحه ٦٧٨ : تَنْصُرُوا اللهَ) أي ان تنصروا دين الله ونبيّ الله بالقتال والجهاد (يَنْصُرْكُمْ) على عدوّكم (وَيُثَبِّتْ
الصفحه ٦٨٨ :
المسلمين ، فأتي
بهم إلى النبي (ص) أسرى فخلّى سبيلهم.
٢٦ ـ ٢٩ ـ ثمّ قال
سبحانه (إِذْ جَعَلَ
الصفحه ٦٩٧ : عزّى سبحانه نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال (نَحْنُ أَعْلَمُ بِما
يَقُولُونَ) أي بما يقوله هؤلا