الصفحه ١١٤ : عقاب الله تعالى الذي أعدّه له.
٥٣ ـ ٥٥ ـ لما
بيّن حكم اليهود بأن المشركين أهدى من النبي (ص) وأصحابه
الصفحه ١٢١ : في سبعمائة يقودهم مسعود بن دخيلة ، فأخرج إليهم
النبي احمال التمر ضيافة وقال : نعم الشيء الهدية أمام
الصفحه ١٣٥ : الله بن سلام وأصحابه قالوا للنبي (ص)
: ان اليهود لتعلم ان الذي جئت به حق ، وانك لعندهم مكتوب في التوراة
الصفحه ١٥١ :
فقال : (وَقَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ) أي واتبعنا على آثارهم النبيين الذين أسلموا (بِعِيسَى ابْنِ
الصفحه ١٧٩ : لأمه حيث صح
عندهم أن آباء النبي إلى آدم كلهم كانوا موحدين وأجمعت الطائفة على ذلك ، وروي عن
النبي
الصفحه ١٨٥ :
دلالة على ان المكلفين مخيرون في أفعالهم غير مجبرين ، ثم أمر سبحانه نبيه بأن
يقول لهم : (وَما أَنَا
الصفحه ١٨٨ : تدلّ على توحيده وصدق نبيّه (ص)
(قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ) أي لن نصدق بها (حَتَّى نُؤْتى) أي نعطى آية معجزة
الصفحه ٢٢٢ : يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ
النَّبِيَّ الْأُمِّيَ) أي يؤمنون به ويعتقدون بنبوته ، يعني نبينا محمد (ص) الذي
لا يكتب
الصفحه ٢٣٤ :
رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى) خطاب للنبي ، ذكر جماعة من المفسرين كابن عباس وغيره : أن
جبرائيل (ع) قال للنبي
الصفحه ٢٨٧ : نُنْجِ
الْمُؤْمِنِينَ).
١٠٤ ـ ١٠٧ ـ ثم
أمر سبحانه نبيّه (ص) بالبراءة عن كل معبود سواه فقال (قُلْ) يا
الصفحه ٣٠٥ : صحة الكتاب الذي انزل
عليه ، وأراد بذلك تسلية النبي (ص) عن تكذيب قومه إياه ، وجحدهم للقرآن المنزل
عليه
الصفحه ٤١٥ : بِهِ) أي بذلك الماء (أَزْواجاً) أي أصنافا (مِنْ نَباتٍ شَتَّى) أي مختلفة الألوان : أحمر وأبيض وأخضر
الصفحه ٤٣٣ : ، فحكم داود
بالغنم لصاحب الكرم فقال سليمان : غير هذا يا نبيّ الله قال : وما ذاك؟ قال يدفع
الكرم إلى صاحب
الصفحه ٤٣٧ :
آخر الزمان ؛ ويدل
على ذلك ما رواه الخاص والعام عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : لو لم
الصفحه ٤٤٧ : وما متّعوا به من نعيم الدنيا ، ولما رأى النبي صلىاللهعليهوآله ما مني به أصحابه من الاقتار تمنّى لهم