الصفحه ٤٦٨ : لم يتكلم به ، كما ان ذلك الزيت يكاد يضيء
ولو لم تمسسه نار ، أي تصبه النار (نُورٌ عَلى نُورٍ) أي نبيّ
الصفحه ٤٩١ : قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حبّ الدنيا رأس كل خطيئة (وَأُزْلِفَتِ
الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ) أي
الصفحه ٥٣٢ : خاطب سبحانه نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال (اتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ) يعني القرآن
الصفحه ٦٣١ :
عن ابن عباس ،
ويدل عليه قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : الدعاء هو العبادة ؛ ولمّا عبّر عن
الصفحه ٦٨٩ : صلىاللهعليهوآله فسئل عن مسألة فلا تسبقوه بالجواب حتى يجيب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أولا ، وقيل معناه لا
الصفحه ٧٤٧ : أنهم لا يتمنون الموت أبدا لما يعرفون
من صدق النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وكذبهم ، فكان الأمر كما قال
الصفحه ٧٦٢ : علي عليهالسلام من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سيئت وجوه الذين كفروا ، يعني الذين كذبوا بفضله (قُلْ
الصفحه ٨٠٩ :
بالصبر (فَذَكِّرْ) أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعث للاعذار والانذار فعليه التذكير في كل حال نفع أو
الصفحه ٦٢٩ : عن ابن عمر أنّ رسول الله (ص)
قال : إنّ أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده بالغداة والعشيّ ، إن كان من أهل
الصفحه ٧٠٩ : عباس ،
وجبير بن مطعم ، وعبد الله بن عمر ، وعليه جماعة المفسرين ؛ وإنّما ذكر سبحانه
اقتراب الساعة مع
الصفحه ٨٣٥ :
٧
سورة لقمان
٥٤٥
سورة البقرة
٨
سورة السجدة
٥٤٩
سورة آل عمران
الصفحه ٨ : تَسْمَعُوا لِهذَا
الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ) الآية ، فربما صفروا ، وربما صفقوا ، وربما لغطوا ليغلّطوا
النبي
الصفحه ١٤ : ) أي لا تكتموا صفة النبي (ص) في التوراة وأنتم تعلمون أنّه
حقّ.
٤٣ ـ (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ) أي أدّوها
الصفحه ٣٨ : بِالْهُدى) أي إستبدلوا الكفر بالنبي (ص) بالإيمان به فصاروا بمنزلة
من يشتري السلعة بالثمن وقوله (وَالْعَذابَ
الصفحه ٧١ : يجحدون حجج الله تعالى وبيناته (وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ) هم اليهود وقوله : (بِغَيْرِ حَقٍ) لا يدل على